logo

logo

logo

logo

logo

البندورة

بندوره

Tomato -

 البـنـدورة

البـنـدورة

الموطن الأصلي والزراعة والانتشار

الوصف المورفولوجي

الاستخدامات والأهمية الغذائية والطبية

زراعة البندورة في الدفيئات

العيوب الفيزيولوجية لثمار البندورة

الآفات

 

تتبع البندورة (الطماطم) Tomato الفصيلة الباذنجانية Solanaceae والجنس Solanum والنوع Solanum lycopersicum، وحالياً الجنس Lycopersicon الذي يضم عدة أنواع وأصناف من أهمها: L. esculentum المعروف بالبندورة العادية وL. pimpinellifolium المعروف بالبندورة السائدة Currant tomato وL. esculentum var. ceriforme المعروف بالبندورة الكرزية Cherry tomato وL.esculentum var. pyriforme المعروف بالبندورة الإجاصية (الشكل 1).

الشكل (1) أنواع بندورة المائدة.

بقي التصنيف النباتي للبندورة موضع نقاش، ففي عام 1753 أطلق السويدي لينيوس Linnaeus على البندورة اسم Solanum lycopersicum، وبعد 15 عاماً غيّر ميلر Miller التسمية إلى Lycopersicon esculentum، نظراً لوجود الاختلاف بين البطاطا التي تتبع للجنس Solanum والبندورة من حيث لون الزهرة وطريقة تفتحها خاصة.

الموطن الأصلي والزراعة والانتشار

تعد أمريكا الجنوبية بما فيها تشيلي وكولومبيا والإكوادور وبوليفيا والبيرو الموطن الأصلي للبندورة. يعتقد أن الأصل البري للبندورة هو البندورة الكرزية التي انتقلت من أمريكا الجنوبية إلى المكسيك حيث استئأنستها قبائل الأزتيك، وأدخلت إلى أوربا عن طريق إيطاليا وإسبانيا في القرن السادس عشر للميلاد نباتاً للزينة فقط اعتقاداً منهم بسُميّة ثمارها؛ في حين لم تزرع من أجل استهلاك الثمار حتى القرن الثامن عشر في المكسيك.

تعد البندورة من أهم المحاصيل المنتجة عالمياً، حيث تزرع في الحقل أو في الزراعات المحمية. تبلغ المساحة العالمية المزروعة منها نحو4 مليون هكتار. تحتل كلٌّ من الصين والهند والولايات المتحدة الأمريكية وتركيا ومصر المراتب الخمس الأولى، على التوالي. يمثل إنتاج البلدان السابقة من البندورة 50% من الإنتاج العالمي، لكنها تُعد من جهة أخرى أكثر البلاد المستهلكة لها؛ إذ تؤلف مع بعضها 40% من الاستهلاك العالمي (الجدول 1).

الجدول (1) الإنتاج العالمي من البندورة عام 2016.

الدولة

الإنتاج (مليون طن)

الصين

56.3

الهند

18.4

الولايات المتحدة الأمريكية

13.0

تركيا

12.6

مصر

7.9

العالم

177.0

وعلى مستوى الوطن العربي تحتل مصر المرتبة الأولى من حيث المساحة المزروعة (216000 هكتار)، تليها العراق (53000 هـكتار) والسودان (35000 هكتار) وتونس (25000 هكتار) والجزائر (19000 هـكتار). كذلك تحتل مصر المرتبة الأولى من حيث الإنتاج (9 مليون طن) ثم المغرب وتونس وسورية والعراق (نحو1مليون طن لكلِّ منها). لا بد من الإشارة إلى كثرة استعمال البندورة نموذجاً للبحث العلمي والتجريبي لتميزها بفترة نمو قصيرة نوعاً ما، إضافة إلى سرعة إكثارها.

الوصف المورفولوجي

البندورة نبات عشبي حولي في المناطق المعتدلة، ومعمّر في المناطق الاستوائية، وله مجموع جذري وتدي يتعمق مسافة 1-1.5 م في التربة، تتفرع منه مجموعة من الجذور الجانبية التي تنتشر أفقياً لمسافة 60-80 سم. يتميز النبات بقدرته على تشكيل جذور عرضية من أي جزء على النبات، خاصة من عقد الساق المدفونة في التربة، الأمر الذي يساعد على إطالة عمره. الساق متفرعة ذات مقطع مستدير أو مضلع، مغطاة بشعيرات وبرية تحوي غدداً مفرزة لمادة راتنجية. تكون الساق طويلة في الأصناف غير محدودة النمو كونها تنتهي ببرعم خضري، في حين تكون قصيرة في الأصناف محدودة النمو المنتهية ببرعم زهري. الأوراق مركبة ريشية مفردة مغطاة بشعيرات وبرية تحوي غدداً مفرزة لمادة راتنجية. تخرج الأزهار في نورات عنقودية تتوضع بين الأوراق الموجودة على الساق الرئيسية. تكون النورات بسيطة (محور زهري واحد) أو نصف مركبة (المحور الزهري يتفرع إلى محورين) أو مركبة (المحور الزهري يتفرع إلى ثلاثة فروع أو أكثر)؛ الزهرة خنثى والكأس مستديمة؛ التلقيح ذاتي غالباً؛ الثمرة عنبية لحمية والبذور محمولة على المشيمة داخل مادة جيلاتينية الشكل (2).

الشكل (2) نبات البندورة مع الجذر والثمار والأوراق.

الاستخدامات والأهمية الغذائية والطبية

تستخدم البندورة طازجة أو مطبوخة أو معلبة وأحياناً مجففة كأحد الخضراوات الأساسية في التغذية عند معظم شعوب العَالم، على الرغم من احتواء ثمارها على نسبة عالية من الماء فإن لها قيمة غذائية مرتفعة. نظراً لغناها بطليعة فيتامين A (بيتا كاروتين) وفيتامين C والليكوبين كأحد مضادات الأكسدة الفعالة. كما تحتوي ثمرة البندورة على الكثير من الأملاح والحموض العضوية المهمة غذائياً. من جهة أخرى تحوي بذور البندورة زيتاً غنياً بالحموض غير المشبعة مثل الأولييك واللينوليك. يبين الجدول (2) محتوى ثمرة البندورة من المواد والعناصر الغذائية.

لجدول (2) القيمة الغذائية لثمرة البندورة الناضجة

(في 100غ مادة طازجة).

الطاقة الغذائية

18 كيلو كالوري

Energy

الكربوهدرات

3.9 غ

Carbohydrates

بروتين كلي

0.9 غ

Protein

دهون

0.2 غ

Total Fat

الكولسترول

0 ملغ

Cholesterol

الألياف الغذائية

1.2 غ

Dietary Fiber

الفيتامينات

Vitamins

حمض الفوليك (ب 9)

15 مكروغرام

Folates

نياسين (ب3)

0.594 مليغرام

Niacin

البيريدوكسين

0.080 مليغرام

Pyridoxine

الثيامين (فيتامين ب 1)

0.037 مليغرام

Thiamin

فيتامين أ

833 وحدة دولية

Vitamin A

فيتامين ج

13 مليغرام

Vitamin C

فيتامين إي

0.54 مليغرام

Vitamin E

فيتامين ك

7.9 مكروغرام

Vitamin K

معادن وأملاح

Minerals

الصوديوم

5 مليغرام

Sodium

البوتاسيوم

237 مليغرام

Potassium

الكلسيوم

10 مليغرام

Calcium

الحديد

0.3 مليغرام

Iron

المغنزيوم

11 مليغرام

Magnesium

المنغنيز

0.15 مليغرام

Manganese

الفسفور

24 مليغرام

Phosphorus

الزنك

0.17 مليغرام

Zinc

بتا كاروتين

449 مكروغرام

Carotene-ß

ألفا كاروتين

101 مكروغرام

Carotene-α

لوتين زياكسانثين

123 مكروغرام

Lutein-zeaxanthin

ليكوبين

2573 مكروغرام

Lycopene

تعد ثمار البندورة مفيدة للصحة؛ فقد بينت نتائج بعض الأبحاث العلمية أن مادة الليكوبين فعالة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان البروستات بنسبة 35% لأولئك الذين يتناولون البندورة عشر مرات في الأسبوع. كما أنها تساهم في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمعي. وتفيد الدراسات بأن الجسم الذي يحصل على كفايته من الليكوبين يكون أقل عرضة للإصابة بالسكتة القلبية. من جهة أخرى تدخل البندورة في نظام الحمية الغذائية كونها ذات سعرات حرارية قليلة نتيجة فقرها بالدهون.

زراعة البندورة في الدفيئات

تحتاج بذور البندورة في مرحلة الإنبات، إلى درجة حرارة 22-27° س للحصول على أعلى نسبة إنبات. أما في مرحلة النمو الخضري والثمري يحتاج النبات إلى درجة حرارة 15-17°س ليلاً و23-26°س نهاراً. ودرجة الحرارة المثالية للعقد 15-20°س في أثناء الليل و22-24°س خلال النهار. يشار إلى أنه يتوقف النمو ولا يحدث الإزهار عند درجة حرارة أقل من 10°س، ويتباطأ النمو وتتساقط الأزهار قبل عقدها على درجة حرارة أكثر من 30°س. في حال تمّ عقد الأزهار، تؤثر درجة الحرارة فوق 35°س في تجانس لون الثمار.

الرطوبة الجوية المناسبة لنمو النبات هي 50-60%. يتسبب ارتفاع الرطوبة في انتشار الأمراض الفطرية وقلة نسبة العقد. ولذلك يجب الاهتمام بتهوية الدفيئة عند زيادة الرطوبة الجوية، ويمكن معرفة ذلك بوضع حساسات داخلها.

ينمو نبات البندورة في معظم الترب، لكن يفضل الترب العميقة، جيدة التصريف، الغنية بالمادة العضوية، ذات درجة ملوحة متوسطة ودرجة حموضة pH (5.5 -8.6) علماً أنّ ارتفاعها فوق 7 يؤدي إلى تثبيت بعض العناصر الغذائية في التربة كالفسفور، الحديد، البور، المنغنيز والزنك بصورة غير قابلة للامتصاص من قبل النبات.

مواعيد زراعة البندورة في الدفيئات

يمكن أن تزرع البندورة على مدار الموسم داخل الدفيئات، لكن بسبب المشاكل التي تحدث وخاصة ارتفاع درجات الحرارة، مما يؤثر في عقد الثمار، يفضل زراعتها في عروتين:

العروة الربيعة: تبدأ في أواخر آذار/مارس. تنتهي بشكل مبكر بسبب ارتفاع درجات الحرارة، لذلك فهي لا تناسب المزارعين الصغار نظراً لضعف الإنتاج مقارنة مع المصاريف. لكنها تصلح لشركات التصدير لأنها تلبي احتياجات السوق الخارجي وبالتالي فرق السعر يعوض قلة الإنتاج.

العروة الشتوية: من أنجح العروات. تبدأ من أوائل شهر أيلول/سبتمبر إلى النصف الأول من تشرين الأول/أكتوبر.

تحضير الأرض للزراعة

بعد إزالة المخلفات الزراعية من بقايا الموسم السابق، تفلح الأرض فلاحة عميقة ثم فلاحة متعامدة. يتم تطويف الأرض بالماء لغسل التربة من الأملاح. ثم يوضع السماد الأساسي (كغ/دونم) 10-15 آزوت، 10-15 فسفات،
20 - 30 بوتاسيوم، وتفلح الأرض لخلط السماد بالتربة. يتم تعقيم التربة (بالطاقة الشمسية أو بالمواد الكيميائية) وتنعمّ الطبقة السطحية منها بالفرامة. تسوى التربة وتحدد أبعاد المساطب، ثم تمد شبكات الري والمالش Mulch (غطاء عضوي أو لدائني) للمساعدة في مكافحة الأعشاب وتقليل التبخر. يثقب المالش كل 40 أو 50 سم بشكل دوائر قطرها 5 سم.

اختيار أصناف البندورة وزراعتها داخل الدفيئات

يجب استعمال أصناف بندورة خاصة تمتاز بالإنتاجية العالية والصفات المرغوبة (اللون، الطعم، الصلابة، تحمل التخزين، مقاومة الاجهادات الحيوية واللاحيوية...وغيرها). يتم ذلك إما باستعمال بذور هجينة موثوقة، وإما باستعمال شتول مطعمة. وينصح باستعمال الأخيرة في الزراعات المحمية لتجانسها، والتبكير في الإنتاج الذي يستمر لفترة طويلة، وتحملها لمختلف الظروف المناخية والمرضية.

تزرع الشتول على خطوط المسافة بينها 80 سم والمسافة بين الشتول 40 أو 50 سم. يشار إلى أنه تفضل المسافة بين الشتول 50 سم في الزراعة الخريفية، لتأمين كثافة أقل وبالتالي تهوية وإضاءة أفضل، مما يخفف من الإصابة بالأمراض.

عند زراعة الأصناف المطعمّة على أصول، ينصح بزراعة الشتول على أبعاد 80 سم بشكل متعرج، في خطوط مزدوجة يبعد بعضها عن بعض مسافة 60 سم وتترك ممرات بعرض 110 سم، لضمان التهوية الجيدة والتقليل من الأمراض.

خدمة البندورة في الدفيئات

التربية:

تربط الشتلة بالخيوط المدلاة من أسلاك التسليق. ثم تلف الشتلة حول الخيط وتعاد العملية كلما نما النبات (2-3 أيام). يمكن تربية البندورة على الساق الرئيسي فقط أو على أكثر من ساق حسب الهدف الشكل (3).

الشكل (3) تربية البندورة في الدفيئات.

التقليم، قطاف العناقيد وخف الأوراق:

يجب عدم ترك النموات الجانبية، التي تخرج من آباط الأوراق على الساق أو السوقّ الرئيسة، تزيد عن 5-10 سم. كما تزال كل الأوراق التي تظهر عليها أضرار الآفات. وكلما نضجت الثمار يزال العنقود الثمري مع الورقة التي تحته وذلك لزيادة التهوية، وتستمر هذه العملية حتى الوصول إلى سلك التسليق.

التضفير:

عند وصول القطف إلى العنقود القريب من سلك التسليق، يمكن إتباع إحدى الطريقتين:

- في زراعة الموسم الطويل: يُلف الجذع ليتدلى من جديد وتتابع عملية إزالة الفروع الجانبية وقطف الثمار عن الساق الأساسي حتى نهاية الموسم.

- في زراعة الموسم القصير: تُطوش الشتلة (إزالة القمة النامية) ممّا يسرّع في تلوين الثمار وقطافها قبل نهاية الموسم.

خف العناقيد:

يحتوي عنقود البندورة على نحو 10 أزهار يعقد منها 6 -8 ثمار. في الأصناف ذات الثمار الكبيرة يجب الإبقاء على 5 ثمار فقط.

التلقيح والعقد:

تلقح أزهار البندورة ذاتياً في الظروف العادية. إلا أنه داخل الدفيئة وبسبب قله التهوية يجب هز النبات أو النورات الزهرية لكي يتم التلقيح بشكل جيد، وذلك بواسطة مكنة هز على البطارية أو فرشاة أسنان أو بالأيدي. كما يمكن استعمال الآلات النافخة للهواء كالتي تستعمل في كنس أوراق الأشجار في الحدائق. وحديثاً يتم وضع خلايا النحل الطنان بشرط إبعاده عند الرش بمبيدات سامة.

التسميد خلال موسم النمو مع الري:

يحتاج محصول البندورة في الزراعة الخريفية كمية أسمدة (كغ/دونم) كما يأتي: 30-40 سماد آزوتي، 10- 30 سماد فسفات، 60-80 سماد بوتاسيوم، و10-15 سماد المغنزيوم. أما الكمية التي يحتاجها محصول البندورة في الزراعة الربيعية فهي ضعف الكميات السابقة.

الري:

يروى النبات في المراحل الأولى من النمو على فترات متباعدة، لتحريض نمو الجذور. وفي مراحل متقدمة تزداد حاجته من الماء، فيرُوى على فترات متقاربة.

العيوب الفيزيولوجية لثمار البندورة

أ- التشقق: يعد التشقق الطولي ضاراً نظراً لتعمقه في اللب الذي يصبح عرضة للإصابة بالتعفن، في حين يبقى التشقق الدائري (العرضي) سطحياً غالباً (الشكل 4). تزداد هذه الظاهرة مع نضج الثمرة وعدم انتظام الري. يُفسَّر التشقق بسرعة جريان النسغ إلى داخل الثمرة في الوقت الذي تكون فيه مطاطيتها منخفضة.

الشكل (4) التشقق العرضي والطولي في البندورة.

ب- تشوه الثمار: يحدث نتيجة لتطور غير طبيعي في الثمرة أو لعدم إتمام عملية الإخصاب عند انخفاض درجة الحرارة إلى أقل من 13°س في فترة العقد (الشكل5).

الشكل (5) تشوّه الثمار.

ج. عفن الطرف الزهري: هو بقعة بنية في الجزء الطرفي للثمرة. أهم أسبابها نقص الكلسيوم في الثمرة إلى أقل من 0.08%، خاصة إذا ترافق مع رطوبة منخفضة، وزيادة التسميد بالأمونيوم (الشكل6).

الشكل (6) عفن الطرف الزهري.

د. اللفحة الشمسية: عند تعرض الثمار فترة طويلة لأشعة الشمس المباشرة تصبح المناطق المصابة من الثمرة طرية وشفافة (الشكل 7).

الشكل (7) اللفحة الشمسية على البندورة.

هـ. النضج التبقعي: أي وصول الثمار إلى مرحلة النضج ولازالت تحتوي على بعض البقع الخضراء. يعزى ذلك أحياناً إلى نقص البوتاسيوم وزيادة الآزوت (الشكل 8).

الشكل (8) النضج التبقعي.

الآفات

تصاب البندورة بالذبول الفيوزاري يسببه فطر Fusarium oxysporum وF. Lycopersici، ومرض اللفحة المبكرة يسببها فطر Alternaria solani، واللفحة المتأخرة يسببها فطر Phytophthora intesfans.

كما تصاب بالعديد من الآفات الحشرية، من أهمها المن ودودة ثمار البندورة Heliothis armigera والدودة القارضة. وبالعديد من الآفات غير الحشرية، مثل: العنكبوت الأحمر (الحميرة) ونيماتودا تعقد الجذور. ويمكن تجنب الإصابة بهذه الآفات باتباع الوسائل الزراعية المناسبة، وتعقيم البذور والتربة، والرش بمواد كيمائية قليلة السُميِّة.

صفاء نجلا

مراجع للإستزادة:

- S. Agarwal, A.V. Rao, Tomato Lycopene and its Role in Human health and Chronic Diseases. CMAJ 2000.

- A.A. Csizinszky, D. J. Schuster, J. B. Jonesand, J.C. van Lenteren, Crop protection. In: Tomatoes, Ep Heuvelink Wageningen University, Netherlands, 2005.

- M. Harvey, S. Quilley, H. Beynon, Exploring the Tomato. Transformations of Nature. Society and Economy. Edgar Publishing, Cheltenham, UK, 2002.

- D. Zohary, M. Hopf, E. Weiss, Domestication of Plants in the Old World: The Origin and Spread of Domesticated Plants in Southwest Asia, Europe, and the Mediterranean Basin, Oxford University Press, . 2012.


التصنيف : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية
النوع : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية
المجلد: المجلد الخامس
رقم الصفحة ضمن المجلد :
مشاركة :

اترك تعليقك



آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1048
الكل : 58491395
اليوم : 63909

آثار الحقول المغناطيسية والكهربايئة في الخطوط الطيفية

 تتأثر أطياف الذرات أو الجزيئات المصدرة للضوء أو التي تمتصه بالحقول الكهربائية أو المغنطيسية المطبقة عليها، فتنزاح الخطوط الطيفية عن مواقعها التي كانت عليها قبل تطبيق الحقول، أو تنفصم لتظهر خطوط طيفية جديدة وفق أنواع الذرات أو الجزيئات وشدة الحقول المطبقة، وتسمى هذه الانزياحات...

المزيد »