آخر الأخبار
الدريب (جامع-)
دريب (جامع)
الدريب (جامع -) يقع في مدينة النبك على بعد ٨٠ كم شمال دمشق، في الحي الشرقي منها، مقابل الواجهة الغربية لمقبرة النبك، ويفصله عنها شارع متفرع إلى الجنوب من شارع النهر الرئيسي. وهو من مشيدات العصر العثماني، لم يُحدّد تاريخ بنائه بدقة، ولكن تصميم الجامع المحتوي حرماً مستطيلاً يتقدمه رواق شمالي... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
أنطونيوس
ماركوس أنطونيوس Marcus Antonius (واسمه بالإنكليزية مارك أنطونيMark Antony ) أحد كبار القادة العسكريين والسياسيين الرومان في أواخر العصر الجمهوري.
تذيل النصوص
التذييل Colophon هو في علم الآشوريات؛ ما يسجله الكاتب في نهاية اللوح المسماري على نحو منفصل عن النص الأصلي. وكلمة «كولوفون» Colophon إغريقية الأصل وتعني «قمة، ذروة». ويضم التذييل في النصوص المسمارية عموماً ثلاثة عناصر رئيسية هي: اسم الكاتب، التاريخ، مكان كتابة اللوح أو البلدة التي كتب فيها اللوح. ولكن هناك ألواح لا تحمل تذييلاً، وبعض الألواح يُترك فيها واحد من العناصر المذكورة آنفاً.