آخر الأخبار
الدهان (بيت-)
دهان (بيت)
الدهان (بيت -) يقع بيت الدهان (فندق قصر المنصورية) في مدينة حلب القديمة، في حي داخل باب قنسرين، المنطقة العقارية (٨- ٥- ٢). يعود بناؤه إلى القرن ١٠هـ/١٦م، وقد أُعيد بناؤه وترميمه عدة مرات. وهناك نص فوق مدخله مؤرخ لسنة ١٣١٦هـ/١٨٩٨م أواخر العصر العثماني. ويشابه طراز بنائه عمارة البيوت العديدة المبنية في... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
تدمر (قلعة-)
تقوم قلعة تدمر على قمة جبل صخري عالٍ مكوّنٍ من حجارة كلسية، وتقع في الجهة الشمالية الغربية لمدينة تدمر الأثرية التي تبعد عن شمال مدينة دمشق ٢٣٥ كيلومتراً بقلب البادية السورية، وتعلو نحو ١٥٠ متراً عن مستوى سطح مدينة تدمر و٥٥٠م عن مستوى سطح البحر، وتسمى أيضاً قلعة فخر الدين المعني أو القلعة العربية.
بدر الدين بن أبي بكر (تربة-)
تقع هذه التربة في محلة «جسر السلاحف» التي امتدت خارج السور الغربي لمدينة حلب القديمة بين باب الجنان وباب أنطاكية؛ ومجرى نهر قويق الذي ارتبط بتاريخ المدينة وانساب في حضرة سورها الغربي، ثم أزيلت على بكرة أبيها أوائل ثمانينيات القرن ٢٠م، ولم يبقَ منها سوى مئذنة جامع قامت هناك لتذكر ربما بتلك المحلة والمحلات السكنية الأخرى التي انتشرت خارج سور المدينة الغربي وشكلت جزءاً لا يتجزأ من عمران حلب القديمة.