آخر الأخبار
دمشق في العصور التاريخية
دمشق في عصور تاريخيه
دمشق في العصور التاريخية تعد دمشق إحدى أقدم المدن المأهولة في العالم، فقد جذبت غوطتها التي يرويها نهر بردى الإنسان إلى سكناها منذ عصور ما قبل التاريخ؛ حيث عثر على أبكر آثار الاستيطان العائدة إلى العصر الحجري الحديث في مواقع تل الرماد وتل أسود وتل غريفة وتل خزامى... اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234474
- اليوم 28
اخترنا لكم
الأثاث في العصر الإسلامي
الأثاث هو مجموعة الوسائل التي تفيد الإنسان في مسكنه أو عمله لتوفير راحته وتحقيق الوظيفة والجمال. ويتوسع تاريخ الحضارة بالحديث عن الأثاث بوصفه علامة مهمة من علامات التقدم الفني والاجتماعي في عصر من العصور، وتشهد متاحف العالم وكتب تاريخ الفن والعمارة على تطور الأثاث منذ بداية التاريخ لتدل على تطور فن العمارة الداخلية، وعلاقته بأساليب العمارة الخارجية وبالفن التشكيلي.
ابن جبير
أبو الحسين محمد بن أحمد بن جبير الكناني، أديب شاعر، رحالة، ولد في مدينة بلنسية، وقيل بشاطبة. نشأ في ظل دولة الموحدين، ولم يذكر المؤرخون شيئاً ذا غنا عن حياته الخاصة، ولكنهم تكلموا عن شيوخه وطلابه، ولبراعته اللغوية والأدبية فقد استدعاه الأمير الموحدي أبو سعيد عثمان بن عبد المؤمن صاحب غرناطة ليكتب له الرسائل.