آخر الأخبار
دانيال
دانيال
دانيال أو دانئيل هو الشخصية الرئيسة في الأسطورة الأوغاريتية التي تحمل الاسم نفسه (أو اسم ابنه أقهات [ر])، ويعني باللغة الأوغاريتية «إيل قاضي»، علماً أن «إيل» كان كبير الآلهة الأوغاريتية ووالدها، ويدخل اسمه في تركيب الكثير من أسماء العلم القديمة. اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234474
- اليوم 28
اخترنا لكم
الأبجدية
تقاسم الشرقَ القديم منذ بداية الألف الثالث قبل الميلاد نظامان للكتابة، أحدهما: نظام الكتابة المسماريّة[ر] في بلاد الرّافدين[ر]، والآخر: نظام الكتابة المصرية القديمة، وهو ذو ثلاثة أشكال: الهيروغليفي[ر] ّ Hieroglyphic (المقدّس) وهو أقدمها، ثم (الهيراطيقي Hieratic الكهنوتيّ) منذ مطلع الألف الثاني ق.م، ثم الديموطيقي Demotic (الشعبيّ) منذ القرن السابع ق.م. وعلى الرغم من أنّ النظامين كليهما مرّا بمراحل من التطوّر قلّلتْ ما فيهما من صعوبةٍ وتعقيد؛ فإنّ تعلّم أحدهما واستعماله ظلّ أمراً عسيراً لا يقدر عليه إلا القليلون.
آراق السلحدار (تربة-)
تقع تربة آراق السلحدار في مدينة دمشق عند بداية الطريق العام المؤدي إلى حي الميدان التحتاني، وقد أمر بإنشائها الأمير آراق السّلحدار نائب السلطنة المملوكية بمدينة صفد في فلسطين سنة 750هـ/1349م لتكون مكاناً يدفن فيه بعد موته الذي كان سنة 754هـ/1353م، وشهرت التربة باسم تربة وجامع سيدي صهيب الرومي المدفون في المدينة المنورة، وله مقام وجامع يحمل اسمه ملاصق للجهة الجنوبية للتربة، حيث تشكل التربة بواجهتها المميزة مع واجهة الجامع الملاصق والسبيل الملحق به مجموعة معمارية مميزة.