آخر الأخبار
حمص في العصور التاريخية
حمص في عصور تاريخيه
حمص حمصحمص في العصور التاريخية مريامون Meryamonقادش [ر] Qadis صدد Sadadحيسا Hesaقطنة [ر] Qatnaربلا Rablaنشالا Nasala تدمِر Tadmir تقع مدينة حمص في حوض العاصي، وسط سورية، تبعد نحو 165كم عن دمشق باتجاه الشمال، وعن حلب 200كم باتجاه الجنوب، يمر نهر العاصي غربها. وهي مركز أكبر محافظات القطر، وتمتد إدارياً من الحدود اللبنانية غرباً... اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السادس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234473
- اليوم 27
اخترنا لكم
الباشورة (مسجد-)
يقع مسجد الباشورة في دمشق القديمة، لصيق الباب الصغير لسور دمشق من خارجه، في منطقة الشاغور عند التقاء شارع الصمادية وشارع الشاغور.والمسجد مشيّدة سلجوقية، أنشأها السلطان نور الدين محمود بن زنكي الملقب بالشهيد، وأقام المئذنة فوق الباب الصغير.
بان (الإله-)
بان Panهو من الآلهة التي عبدها الإغريق، وهو إله الريف والطبيعة والرعاة والغابات، وكان له قدرات على التنبؤ؛ إضافة إلى حمايته للمسافرين من الأخطار وتفسيره الأحلام. عُرف بإبداعه في العزف على الناي، وهو يقابل الإله الروماني فاونوس Faunus. بدأت عبادة بان في منطقة أركاديا وانتشرت خارجها في القرن الخامس ق.م؛ وعند انتشارها في بلاد اليونان أقيمت معابده في الغابات والكهوف، ويقال إن سكان مدينة أثينا بنوا له معبداً في أكرُبول المدينة لدوره في معركة ماراثون (٤٩٠ق.م) من خلال إشاعته الذعر في قلوب الأعداء وحملهم على الهرب، وكانت تقدم له القرابين من الخراف والحليب والعسل. وعُدَّ الجدي من حيواناته المقدسة، إذ كان الإله بان يُصوَّر على هيئة نصف إنسان بأقدام جدي وجسده مغطى بالوبر وله قرون على رأسه، وبسبب هذه الهيئة التي ولد بها اشتُق من اسمه صفة Panic بمعنى الخوف، وكان بان المشرف على خصوبة القطعان، وعندما لا تتكاثر كانت تجري طقوس دينية خاصة يتم خلالها ضرب تمثال الإله.