آخر الأخبار
التركماني (جامع-)
تركماني (جامع)
يقع جامع الأمير منصور عساف التركماني في الوسط التجاري لمدينة بيروت، قريباً من باب السراي الذي كان البوابة الشرقية الأثرية لبيروت القديمة ضمن السور في منطقة النجمة، ومقابل القصر البلدي لمدينة بيروت. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234474
- اليوم 28
اخترنا لكم
التخطيط في العصور الكلاسيكية
بدأ مفهوم التخطيط العمراني المنتظم يظهر في الحضارة الكلاسيكية منذ القرن الخامس قبل الميلاد، بما يسمى مفهوم المدينة الشطرنجية أو ما يعرف بالهيبودامي hippodaméen نسبة إلى المهندس هيبوداموس من مدينة ميله Hippodamos de Milet، إذ دلّت التنقيبات الأثرية التي أجريت في مدينة ميله Milet على أنها بنيت وفق المخطط الشطرنجي في القرن الخامس قبل الميلاد، فأصبحت هذه المدينة نموذجاً للمدن التي بنيت وفق هذا المخطط. وعندما هاجر هيبوداموس ميله إلى أثينا بعد الاحتلال الفارسي لمدينته قام ببعض المشاريع العمرانية منها تأسيس مرفأ بيرة Pirée، ومدينة توريوا Thourioi، كما يعتقد أن مخطط مدينة رودس Rhodes التي تأسست عام 408 ق.م أحد أعماله.
التعريب
كان بين الدولة البيزنطية والدولة الساسانية معاهدة خاصة بالعملة، تقتضي أن يضرب الساسانيون نقوداً من الفضة فقط وألّا يتخذوا عملة ذهبية سوى العملة الرومية، ولهذا كانت عملة بلاد الفرس الجارية هي الدراهم الفضية في حين شاعت العملة الذهبية في البلاد التي كانت تحت السيطرة البيزنطية كسورية ومصر والشمال الإفريقي والتي نجح العرب بتحريرها. وقد عرف العرب قبل الإسلام الدراهم الساسانية التي كانوا قد حصلوا عليها في تجارتهم الخارجية مع العراق وسواحل الخليج العربي، كما عرفوا النقود الذهبية والنحاسية البيزنطية لصلتهم الوثيقة بعرب الشام، وقد كانت التجارة بينهم موسمية منتظمة، وكان النقد البيزنطي يسمى سوليدس، ويزن 4.48 غ تقريباً. أما النقد النحاسي فهو ما أطلق عليه العرب اسم (الفلس). ويتبين مما ورد في المصادر التاريخية أن الجزية والخراج وأعطيات الجند في الشام ومصر والمغرب كانت تدفع بالدنانير الذهبية، في حين كانت الدراهم العملة المستخدمة في العراق والمشرق.