آخر الأخبار
حماة في العصر الإسلامي
حماه في عصر اسلامي
hamat -
حماة حماة حماة في العصر الإسلامي سور المدينة وأبوابهاأحياء مدينة حماةأسواق المدينة وخاناتهاصناعات اشتهرت بها مدينة حماة.الجوامع والمساجد والزوايا والتكايا والتربالقصور في مدينة حماةالنواعير قام الصحابي أبو عبيدة بن الجراح في سنة 17هـ/638م بفتح مدينة حماة، وجعل الخلفاء الراشدون مدينة حماة من أعمال جند حمص، واستمر ذلك في عصر الأمويين. ثم... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السادس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
الإفريز
الإفريز Frise هو ما برز عن جدران العمائر والأبنية في هيئة حافة أو شريط أفقي مزخرف. يمتد الإفريز كأشرطة في بعض الأحيان على حواف أجزا البنا أو في الصدارة كلوحة أفقية فنية تخلد أحداثاً مهمة من انتصارات وحروب وأساطير وغيرها، وحقيقة كانت الأفاريز تمثل قيمة حقيقية للصروح على اختلاف أنواعها؛ إذ لا بد أن تكون على المستوى ذاته الذي يتمتع به الصرح من أهمية بحسب الغاية التي أنشئ لأجلها، وكان لا بد من تسخير الأيدي الخبيرة والماهرة التي سيكون لها الدور البالغ في التأثير من خلال تلك الأعمال الفنية في نفوس ناظريها، فالهدف الواضح من بنا تلك الصروح الضخمة على اختلاف أنواعها - سوا من حيث نوعية المواد المبنيّة منها كالحجر خاصة؛ أم من حيث النقوش الزخرفية من أفاريز وحلي بما تحمله من مواضيع عديدة - هو تخليدها والدلالة على قيمتها وأهميتها على مدى سنوات طويلة.
التكية
هي أحد أنواع العمائر الدِّينية التي ظهرت في العصر العثماني وخُصِّصَت لإقامة الدراويش وطلبة العلم والحجيج مجاناً، وقد قامت بوظيفة تشبه وظيفة الخانقاه المملوكية والأيوبية؛ أي إنها صارت خاصة لإقامة المنقطعين للعبادة من المتصوفة، إذ هُجرت في هذا العصر الخانقاوات وحلّت مكانها التكايا، حيث كان يقصدها الراغبون بالانقطاع للعبادة، يعيشون فيها مما تنفقه عليهم الأوقاف المحبوسة، فاختفى لفظ خانقاه من البلاد التي سيطرت عليها الدولة العثمانية.