آخر الأخبار
البهرمية (تربة)
بهرميه (تربه)
تقع التربة البهرامية في مدينة دمشق خارج السور، في المنطقة العقارية جادة الصالحية، زقاق الصخر، شارع الأرجنتين حالياً والمتفرع من نهاية شارع الجلاء (أبو رمانة) شرقاً، والتي فقدت خصوصية موقعها وقدسيته بسبب إحاطتها بالمقاهي التابعة لفندق الفصول الأربعة، لصيقة التربة الفروخشاهية من جهة الجنوب. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثالث
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234623
- اليوم 177
اخترنا لكم
الأحجار الكريمة في العصر الإسلامي
منذ القدم والإنسان يجمع الأشيا الثمينة والجميلة اللافتة للنظر، ومنها الجواهر والأحجار الكريمة، وكان المعتاد تقديم الأحجار الكريمة بوصفها هدايا قيمة في الأزمنة القديمة، كما كان يتم استخدامها عملة متداولة نظراً لسهولة حملها وقيمتها الغالية، كذلك لجأ الإنسان إلى الاهتمام بالجواهر والأحجار الكريمة لحماية نفسه وإدخال الطمأنينة إليه، واتصلت العديد من الأساطير والخرافات بالأحجار الكريمة حيث اعتُقد أن بعض الأحجار ملعونة وأخرى شافية أوحامية من الشرور.
أبو الدرداء (مسجد-)
احتوت قلعة دمشق في العهود السابقة على عدة مساجد، لم يبقَ منها اليوم إلا مسجد أبي الدردا الذي يقع في دهليز المدخل الشمالي لقلعة دمشق. يلتصق المسجد بجنوبي البرج رقم (10)، وفي السابق وجد في المكان ذاته قبل بنا المسجد دهليز البوابة الشمالية، ويعد وجود مصلى في دهليز المدخل ظاهرة معمارية متكررة في مدينة دمشق، حيث قام نور الدين الزنكي - عند تنفيذه لمشروعه إعادة إعمار مدينة دمشق (539-569هـ/1145- 1173م) - بتزويد معظم أبواب سور مدينة دمشق الأثري بمآذن ومساجد سميت بأسما الأبواب بقي أغلبها ظاهراً، وأهمها مسجد باب الفرج[ر] ومسجد الباب الصغير [ر] (الباشورة). وتذكر المصادر التاريخية أن باني مسجد أبي الدردا هو نور الدين، وقد قام الملك الناصر محمد بترميمه عام 725هـ/1325م، ولم يعد هناك أثر لمئذنة المسجد الأصلية، فالمئذنة الحالية للمسجد محدثة ومبنية من الإسمنت، وقد تم بناؤها في بدايات القرن العشرين.