آخر الأخبار
التحصينات في العصور التاريخية
تحصينات في عصور تاريخيه
Fortifications -
التحصينات fortifications هي مجموعة التشكيلات المعمارية والعناصر الجغرافية الطبيعية التي تشكل النظام الدفاعي système défensif للمدن ضد هجمات الأعدا وحصر الدخول والخروج منها عن طريق البوابات ضمن الأسوار. وتطورت هذه التحصينات مع تطور الحضارات عبر التاريخ، فبدأت بالسواتر الترابية حول المدن إلى بنا الأسوار من اللبن ثم من الحجارة ومن سور واحد إلى عدة أسوار، وأضيفت إليها منشآت معمارية أخرى لها الوظيفة نفسها مثل الأبراج والحصون والبوابات. ومن أهم عناصر التحصينات وتشكيلاتها المعمارية: اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234474
- اليوم 28
اخترنا لكم
التمويه
التمويه في اللغة تعني التزيين؛ فيقال: موّه الباطل: أي زيّنه وأراه في صورة الحقّ، وموّه الشيء تمويهاً: طلاه بفضة أو ذهب، وربما كان هذا الشيء من حديد أو نحاس أو زجاج أو غير ذلك.
الإسلامي (العصر-)
مع بداية الفتوحات الإسلامية كانت سورية الهدف الأول للجيوش الإسلامية التي أرسلها الخليفة الأول أبو بكر الصديق، ووصلت إلى جنوبي سورية عام 13هـ/634م؛ بهدف تحرير العرب والأرض العربية من السيطرة البيزنطية، ونشر الإسلام فيها، وكانت أول مدينة كبيرة تسقط بيد المسلمين هي بصرى عام 13هـ/634م، ثم دمشق لأول مرَّة بيد خالد بن الوليد عام 14هـ/635م، ولكنه انسحب منها عام 15هـ/636م إثر ورود الأخبار عن وصول الامبراطور هرقل إلى حمص وإرساله الجيوش البيزنطية والأرمينية والغسانية بقيادة القائد العام تيودوروس تريثوريوس إلى جنوبي سورية لخوض المعركة الفاصلة مع المسلمين التي وقعت على نهر اليرموك، وبلغ عدد الجيش البيزنطي أضعاف جيش المسلمين، ومع ذلك كان نصر المسلمين في اليرموك حاسماً، مما دفع هرقل وبقايا جيشه إلى الهرب شمالاً تاركاً سورية لجيش الفاتحين الذين ذهبوا مباشرة لحصار دمشق للمرة الثانية والأخيرة. وبحلول عام 17هـ/638 كان المسلمون قد فتحوا بقيادة خالد بن الوليد وعياض بن غنم شمالي سورية والجزيرة، أما الساحل السوري فانتظر حتى عام19هـ/640م، لتصبح سورية كاملة وبلاد الشام في يد المسلمين، منهين بذلك الكلاسيكية ة في سورية وليبدأ عصر جديد.