آخر الأخبار
أمنوفس الرابع
امنوفس رابع
Amenophis IV -
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234474
- اليوم 28
اخترنا لكم
بعل (الإله-)
بعل Baal إله الخصب والعاصفة والبرق والمطر في المعتقدات الكنعانية، وكان يُعدّ الإله المحارب، لهذا صُوِّر مسلّحاً. واسمه ذو جذر لغوي مشتركفي لغات المشرق العربي القديمة. ويتطابق مع العربيّة صوتاً ومعنى ودلالة، ومن معانيه: سيّد، زوج، مالك، صاحب، ملك، ربّ. يؤنَّث اسم بعل بصيغة بعلة (بعلت) وتعني في العربية زوج الرجل. عُدّ بعل في المعتقدات القديمة ابناً للإله دجن أحد آلهة الخصب السوريّة القديمة، وعدَّ أيضا ابناً للإله إيل. ويرمز إليه بحيوانه المفضّل «الثور» دلالة على القوة والخصب. واقترن اسمه بالزراعة البعلية المعتمدة على مياه الأمطار.
بيتري (وليم ماثيو فلندرز-)
وليم ماثيو فلندرز بيتري William Matthew Flinders Petrie آثاري بريطاني تلقى تعليمه الأولي في البيت بسبب اعتلال صحته في أثناء طفولته، وفي تلك المرحلة المبكرة من حياته أخذ عن أمه الاهتمام بالآثار، وأخذ عن أبيه أصول المساحة التي كان أبوه ممتهناً لها. في عام 1880م سافر بيتري إلى مصر ليثبت آراء بيازي سمايث Piazzi Smyth عن الهرم الأكبر والنبوءات التوراتية، غير أن قياساته الدقيقة واستعماله لمعلوماته المساحية جعلته ينبذ تلك الآراء العشوائية، ولكن الكثير من المختصين أخذوا على بيتري نفسه غرابة الأطوار والشطط في بعض آرائه. وابتداءً من عام 1892م عمل بيتري أستاذاً للمصريات في جامعة لندن، وقلد فارساً في عام 1923م نتيجة لمساهماته في مجال الثقافة. وكان تقاعده من العمل الميداني في عام 1938م، وحينذاك انتقل إلى المعهد الأمريكي للأبحاث الشرقية في القدس حيث توفي هناك.