آخر الأخبار
الأستاذ
استاذ
The Professor - Le Professeur
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 387
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
إيزيس (الإلهة-)
تعد الإلهة إيزيس Isis من أقدم الآلهة المصرية وأشهرها، فمن حيث القِدَم، كانت إيزيس سليلة الإله رع بحسب أسطورة الخلق، التي أبدعها كهنة عين شمس (إيون) في عصر ما قبل الأُسَر، إذ جاء فيها أن الكون كان محيطاً أزلياً، برز في وسطه تل أزلي، وقف عليه الإله رع الذي خلق نفسه بنفسه، والذي أخصب نفسه بنفسه، وأنجب إله الأرض "جب" وإلهة السماء "نوت" اللذين أنجبا إله الجو "شو" وإلهة الرطوبة "تفنوت"، وأنجب الإلهان الأخيران الآلهة الإخوة أوزيريس [ر] وإيزيس وست ونفتيس، وهكذا احتلت إيزيس الجيل الثالث بعد رع.
الدفن (طرق وشعائر-) في العصور الكلاسيكية
مع وصول اليونانيِّين والرومان لم تتغير في البداية عادات الدفن التي كانت موجودة لدى شعوب المنطقة؛ فشكل المدافن وتحديد أماكن الدفن وطرقه بقيت مستمرة؛ إلا أن المعتقدات والأفكار الوافدة أثَّرت وامتزجت بما هو موجود. ذلك الأمر أدى إلى هجران بعض العادات السابقة وإبداع نماذج جديدة للدفن. وقد تنوعت عادات الدفن، واختلفت بين منطقة وأخرى، وأدت الطبيعة الجغرافية والمواد المتوفرة دوراً أساسياً بشكل المدفن وطريقة الدفن والطقوس الجنائزية والقرابين التي كانت توضع مع المتوفين.