آخر الأخبار
أرتميس (الإلهة-)
ارتميس (الهه)
Artemis (The goddess-) - Artémis (La déesse-)
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 327
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 63234479
- اليوم 33
اخترنا لكم
بالي كورا
يقع كهف بالي كورا Ishkeft Palaegawra شمالي محافظة السليمانية في جبال بارادوست في العراق على الجانب الشمالي الشرقي لوادي بارناند Baranand، وعلى بعد 14 ميلاً من قرية جرمو[ر] Jarmo الأثرية، ضمن خط عرض 37ʹ 35ﹾ شمال، و خط طول 9ʹ 45ﹾ شرق. يرتفع عن سطح البحر1080م تقريباً. يتكون كهف بالي كورا من تجويف أبعاده 6×5م، بارتفاع يبلغ 10م. اكتشف الكهف لأول مرة من قبل الباحثة دورثي جارود D .Garroud عام 1930، واستؤنف العمل في الكهف بين عامي 1951-1955م من قبل بعثة أمريكية برئاسة بريدوود Braidwood.
الأمويون (قصورهم)
منذ أن استقرّ الأمر في الدولة الأموية (41-132هـ/661-750م) التي اتخذت من مدينة دمشق عاصمة لها؛ اتجه الخلفا الأمويون إلى العناية ببنا قصور خاصة بهم، فكان قصر الخضرا الذي أنشأه معاوية بن أبي سفيان أول هذه القصور، وكان يقع بمكان غير بعيد عن الجدار الجنوبي للجامع الأموي، ويبدو أنه حافظ على مكانته، حيث توارثه الخلفا الأمويون، وكانوا يدخلون منه ليؤموا المصلين بالجامع الأموي حتى نهاية الدولة الأموية، وظل قائماً حتى آخر عهد الفاطميين حينما احترق، وتحول في العهد العباسي إلى دار للشرطة وضرب للنقود. ولم تستطع التحريات الأثرية التي قامت بها مؤخراً المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوق الصاغة أن تكشف عن مكان القصر، ويبقى الأمر منوطاً بالتحريات المستقبلية لمعرفة مكانه.