آخر الأخبار
إبيفانيا
ابيفانيا
Epiphany - Epiphanie
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 154
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234484
- اليوم 38
اخترنا لكم
ابن شداد (عز الدين محمد-)
عِزّ الدين أبو عبد الله محمد بن علي بن إبراهيم بن شدّاد الأنصاري الحلبي المؤرخ.
أبو الشامات (زاوية-)
بنيت زاوية أبي الشامات سنة 1301هـ/1884م بإيعاز من السلطان عبد الحميد الثاني للشيخ محمود أبو الشامات في منطقة القنوات بدمشق في زقاق البلطجية جوار مدخل باب السريجة من جهة ساحة باب الجابية وإلى الغرب من جامع السنانية. تسلمها الشيخ وعمّرها من ماله الخاص، وصارت مسجداً ومركزاً لتدريس العلوم الشرعية، وممارسة أذكار الطريقة الشاذلية وأورادها، وهو مسجد جميل له قبة عالية ضخمة، على بابه طغرا السلطان عبد الحميد، وفي الحائطين الجنوبي والشرقي زخارف فسيفسا قديمة ربما كانت منقولة من مكان آخر، وفي المسجد ضريح الشيخ محمود، وفيه تقام الأذكار الشاذلية. ولهذا المكان تاريخ عريق حيث كان داراً للحكومة، ويُذكر أنه كان في موضعها في العهد الفاطمي زاوية لابن عطا الله السكندري أحد أئمة الصوفية، وصاحب الحكم العطائية المعروفة.