آخر الأخبار
دلمون
دلمون
Dilmun - Dilmun
دلمون Dilmun هو اسم البحرين بالسومريّة (Tilmun بالأكادية)، حيث ورد هذا الاسم في الكتابات المسمارية لا ليدلّ في البدء على البحرين؛ بل على البرّ المقابل في الساحل الشرقي من الخليج العربي، ثم أُطلق على الجزيرة نفسها في أواخر الألف الثالث ق.م لأنها كانت- بموقعها وبما لديها من ينابيع مياه عذبة تحت سطح البحر- أكثر ملاءمة من البرّ لتكون محطةً للسفن التجارية العابرة في الخليج قادمةً من الشرق الأقصى حتى تبلغ بلاد الرافدين. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
أبجر
أبجر Abgar اسم معروف جيداً، يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا [ر] (الرها) من أبجر الأول حتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروينة [ر]Osroene العربية التي نجحت في تأسيس الحضور العربي في أعالي ما بين النهرين، واستمرت هذه الأسرة بحكم إديسا منذ عام 132 ق.م حتى منتصف القرن الثالث الميلادي.
الأساس في العصور التاريخية
تُعد أساسات الأبنية القاعدة الساندة للمبنى. وقد اختلفت طريقة التأسيس تبعاً للعصر، ففي البداية كانت الأبنية تُشيّد مباشرةً على الأرض المستوية، ثم أصبح المعبد في عصر جمدة نصر [ر] يُبنى فوق مصطبة مرتفعة تفصله عن الأرض، وفي عصر فجر السلالات أصبحت أسس الأبنية تُحفر تعبيراً عن فكرة تثبيت أساساتها في الأرض، واستمر هذا التقليد طويلاً. فعلى سبيل المثال، حُفرت خنادق أساسات المعبد في عهد شلمنصر [ر] الأول (1273-1244 ق.م)، وصولاً إلى الأرض البكر قبل البد بالبنا ، وقد بُنيت أساسات الأبنية من الحجر في سورية وشمال بلاد الرافدين كما هو الحال في موقعي تل خويرة وتل طايا، ويظهر هذا واضحاً في معبد العيون في تل براك الذي شُيّد سوره الخارجي من اللبن فوق أساسات من الحجر.