آخر الأخبار
الدرهم في العصر الإسلامي
درهم في عصر اسلامي
وحدة نقدية ووزنية فضية، يُقدَّر وزنها بما يعادل ٥٠ - ٦٠ حبة شعير متوسطة الحجم، وتتباين القيمة الوزنية فيما بين الدرهم الصرفي والوزني.تعامل العرب قبل الإسلام بالدراهم الساسانية الصادرة عن دور الضرب في الامبراطورية الساسانية في أنحاء بلاد فارس والعراق، والتي كُتب عليها باللغة الفهلوية (الفارسية الوسطى)، وحملت على الوجه صورة الامبراطور الساساني، وإلى اليمين اسمه، وإلى اليسار كلمة «أنزوت كاد» (دام مُلكه)، أما الظهر فتتوسطه موقد النار المقدسة الزرادشتية مع اثنين من حراس النار، وإلى اليمين مكان الضرب، وإلى اليسار تاريخ الضرب. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
آشور-نراري
حمل اسمَ آشور- نراري Ashur-Nirari -الذي يعني باللغة الأكادية: "آشور سندي"- خمسةٌ من الملوك الآشوريين الذين لا يعرف عنهم سوى القليل باستثنا الخامس منهم.
أثينا (الإلهة-)
تُعد الإلهة أثينا Athene الربة الحامية لمدينة أثينا، وهي إلهة الحكمة والعلوم والفنون عند الإغريق، وتُعرف عند الرومان بالإلهة مينرفا [ر] Minerva. كانت أثينا أصلاً ربة أمومة، لكنها فقدت في العصر الكلاسيكي (القرن الخامس ق.م وما بعده) هذه الصفة إذ تحولت أمومتها إلى عذرية دائمة. ووصفت بالعذرا Parthenon، وهذا الوصف يعني وصفاً مزدوجاً؛ أي البكارة المتجددة ونضارة الشباب والقدرة التي لا تنضب على الحمل والإنجاب، وكما يقول مؤرخو الحضارات السامية القديمة: إن هذه الإلهة كانت تجمع بين صفتي البكارة والأمومة. وبوصفها إلهة من إلهات الجبال وإلهة صخرة الأكروبول؛ فإنها ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بكل ما ينبت في الصخرة من نبات وما يسكن من حيوان، ومن ثم أصبح هذان الصنوان (الحيوان والنبات) موضع تقديس بوصفه آية من آيات الإلهة نفسها، وذلك يفسّر اقتران أثينا بالزيتون والثعبان والبومة، وكلها من سكان الأكروبول وجحوره.