آخر الأخبار
دحية الكلبي (مقام-)
دحيه كلبي (مقام)
¢ دِحْيَة الكَلبِي دِحْيَة الكَلبِي (مقام -) يقع مقام الصحابي دحية الكلبي في المزة غربي مدينة دمشق؛ ضمن مقبرة المزة القديمة بين شارع الشيخ سعد (الوليد بن عبد الملك) شمالاً وشارع سيدنا يحيى جنوباً. الموقع العام المسقط الأفقي وهو مشيّدة مجدّدة، تضمّ ضريح الصحابي دِحْيَة بن خليفة بن فروة بن فضالة الكلبي. ذكر ابن... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1
- الكل 63234472
- اليوم 26
اخترنا لكم
أبو الفداء (جامع-)
يعدّ جامع أبي الفدا من أبرز جوامع مدينة حماة، فهو نموذج رائع عن العمارة الأيوبية بطريقة بنائه وأسلوب زخارفه وطراز واجهاته فضلاً عن كتاباته التي تزين مختلف أقسامه، ولكن الأهم من ذلك هو احتواؤه على مرقد ملك حماة ومؤرخها وعالمها المشهور أبي الفدا ، الملك المؤيد عماد الدين إسماعيل.
الأقصاب (مسجد-)
مسجد الأقصاب مسجد قديم ومشهور خارج باب السلام في منطقة الأقصاب (السادات)، وهي المنطقة الممتدة من العمارة البرانية غرباً وشارع بغداد شمالاً، وحي باب توما شرقاً، وهو أحد المساجد الجامعة القديمة الكبرى الثمانية في دمشق، عُرف بأسما متعددة كجامع منجك، نسبة إلى مجدده ناصر الدين محمد بن إبراهيم بن منجك الذي أعاد بنا ه في العصر المملوكي سنة 811هـ/1409م، كما عُرف باسم "جامع السادات" و"جامع الرؤوس" لوجود سبعة من سادات الصحابة دفنوا في التربة المجاورة للجدار الشرقي للمئذنة عند رأس زقاق سطرا سنة 51هـ/671م، وهم: حِجر بن عدي وشريك بن شداد الحضري وصيفي بن فسيل الشيباني وقبيصة بن ضبيعة العبسي ومحرز بن شهاب السعدي ثم المنقري وكدام بن حيان العنزي وعبد الرحمن بن حسان العنزي رضي الله تعالى عنهم.