آخر الأخبار
الدباغة (جامع-)
دباغه (جامع)
¢ الدباغة العتيقة الدباغة العتيقة (جامع -) يقع هذا الجامع في مدينة حلب القديمة في محلة الدباغة العتيقة، جنوب شرقي ساحة (السبع بحرات)، في المنطقة العقارية (3 - 7). كانت هذه المحلة تعرف بالدباغة بسبب المدابغ وصناعة الجلود التي قامت فيها، وظلت على ذلك إلى أن بُنيت مدابغ خارج الأسوار غربي حلب... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2022، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 7
- الكل 64498415
- اليوم 468
اخترنا لكم
بادنجك (جامع-)
بادنجك بادنجك (جامع -) يقع جامع بادنجك في محلة باب النيرب بحلب– حارة بادنجك، وبادنجك محرفة عن ميدانجك، أي الميدان الصغير. وقد بني الجامع أواسط القرن 11هـ/17م، وأقام فيه الأذكار على الطريقة القادرية الشيخ سعيد بن عبد الواحد النبهاني (ت 1250هـ/1834م) الملقب بالبادنجكي نسبة إلى الجامع، ثم وسعت القبلية، وأنشئت الأروقة أمامها...
بصرى في العصور الكلاسيكية
تقع مدينة بصرى Bosra في منطقة حوران جنوبي سورية، ويعود الاستيطان فيها إلى عصور سابقة للعصور الكلاسيكية، وتم التأكد من ذلك من خلال وجود دلائل أثرية في موقع المدينة، وخاصة في جهتها الغربية، حيث أشارت المسوحات والتنقيبات الأثرية إلى وجود استيطان من الألف الثاني قبل الميلاد. كما تشير نصوص مراسلات تل العمارنة[ر] إلى وجود اسم بصرى في الألف الثاني قبل الميلاد، وأنها كانت موقعاً حصيناً.