آخر الأخبار
الداودية (زاوية-)
داوديه (زاويه)
تقع الزاوية الداودية في مدينة دمشق خارج أسوارها؛ في سفح جبل قاسيون؛ في منطقة «أبو جرش» (الصالحية)؛ تحت كهف جبريل؛ إلى الشمال الغربي من جامع الحنابلة [ر] وعلى الجانب الغربي من طلعة وادي الكهف وجنوبي تربة الروضة الأولى. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
التنور (خربة-)
تقع خربة التنّور جنوبي الأردن على قمّةٍ جرداء في الجهة الجنوبية من شعب جبلٍ حمل هذا الاسم في العصر الحديث، وتبعد نحو ١٠ كم شمالاً من خربة الذَّريح [ر] ونحو ٣٠ كم جنوباً من مدينة الكرك . ويقع هذا الجبل الذي يبلغ ارتفاعه ٧٠٠ م عن سطح البحر عند ملتقى وادي الحسا ورافده وادي اللعبان على بعد نحو ١ كم شرقاً من الطريق القديم الممتد من دمشق شمالاً إلى أيلة (أيْ العقبة) جنوباً، والمعروف باسم طريق الملوك أو الطريق السُّلطاني King’s Highway.
أور-سالم
يقوم موقع أور- سالم Ur- Salim جنوب مدينة القدس القديمة عند رأس وادي مسرجة/ وادي الدبانية الوعر قرب الحد الفاصل بين الصحراء الشرقية والمنحدرات الغربية ذات الشقوق العميقة لمنطقة المرتفعات. ولهذا الموقع إمكانات محدودة للزراعة ومنفذ ضعيف إلى نبع "عين أم الدرج". ولا يتمتع الموقع بخصائص طبيعية تؤهله للتطور إلى مركز سياسي إقليمي.