آخر الأخبار
الخبيرو
خبيرو
Khabiru - Khabiru
الخبيرو الخبيرو يبدأ اسم خبيرو بالورود في النصوص الرافدية بدءاً من عصر سلالة أور الثالثة (٢١١١–٢٠٠٣ق.م) بصيغة awil ha – bi – ru، ويتكرر ذكر الاسم في العصور اللاحقة ومن مناطق مختلفة من الشرق القديم بصيغ مقاربة إلى الصيغة الآنفة الذكر، ففي محفوظات ماري يظهر الاسم بصيغة ha –... اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السادس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1
- الكل 63234472
- اليوم 26
اخترنا لكم
بيرنيكي
برنيكي Berenice (في الإغريقية Bepevik)؛ اسم ملكي أطلق على عدد من نساء الأسرة المالكة المقدونية (أسرة الإسكندر الكبير) والأسر الملكية التي تفرعت منها، كما حمل هذا الاسم عدد من المدن التي أنشئت أو أعيد بناؤها في تلك الفترة.
إبراهيم باشا (ثكنة-)
تقع ثكنة إبراهيم باشا داخل قلعة حلب في الجز الجنوبي الشرقي منها، شرقي الجامع الكبير في القلعة، وتشرف بواجهتها على جز كبير من داخل القلعة، وتطل من جزئها الخلفي على الجانب الشرقي والشمالي لمدينة حلب. وكان يوجد بالقرب منها طاحونة هوائية تقع في الجنوب الشرقي من الثكنة بالقرب من السور؛ أنشأها إبراهيم باشا المصري أيضاً. وإلى جانب الثكنة هناك بئر عميقة تسمى بئر الساطورة، ينزل إليها بدرج دوار يتألف من 225 درجة ينتهي بثلاث فتحات تؤدي إلى منافذ خارج القلعة، وإلى الجنوب من الثكنة قاعة كبيرة ينزل إليها بدرج مؤلف من 70 درجة كانت تستخدم مستودعاً للحبوب وفي وسطها حفرة مستديرة لجمع المياه.