آخر الأخبار
خالد العظم (بيت-)
خالد عظم (بيت)
خالد العظم خالد العظم (بيت -)أ- الجناح الخارجي الجنوبيب- الجناح البرّاني (السلاملك)ج- الجناح الجوّاني (الحرملك)د- الجناح الخارجي الشمالي يقع بيت خالد العظم في مدينة دمشق القديمة خارج أسوارها الشمالية الغربية؛ في منطقة سوق ساروجة وعلى الجزء الشرقي من شارعها الرئيسي المتقاطع مع شارع الثورة؛ شرق المدرسة الشامية البرانية [ر] وغرب... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السادس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234474
- اليوم 28
اخترنا لكم
الإمام (شفيق-)
ولد شفيق بن عبد الحميد بن محيي الدين الإمام في بيت دمشقي في حي سوق ساروجا (حارة داور آغا)، وكان جدّه محيي الدين مدّرساً للعلوم الدينية بالأستانة، وقد عين مفتياً وإماماً للجندرمة التركية، ومنها استقى لقبه "الإمام"، في حين كان والده عبد الحميد موظفاً بمصلحة المواصلات (دائرة الزفتية).
برزية (قلعة-)
تقع قلعة برزية في الجهة الشمالية الغربية من محافظة حماة في شمال غربيّ قرية جورين؛ حيث ترتفع عن سطح البحر نحو 500م، وتُعدّ إحدى أكثر القلاع المحصنة والمنيعة في سورية الداخلية؛ نظراً لموقعها الجغرافي. فهي تتربع فوق أحد الجبال الساحلية الغربية والمعزول من الشمال والجنوب بواديين عميقين، وجوانبه تتسم بالوعورة الشديدة والانحدار حيث تطل على سهول العاصي والغاب المحصورة بين سلسلة الجبال الغربية المحاذية للبحر الأبيض المتوسط من جهة والبادية الشرقية من جهة أخرى، وهي تسيطر على الطريق الداخلي في سورية والمتجه (جنوباً-شمالاً) من دمشق مروراً بحماة وشيزر وأفامية، حتى حلب أو أنطاكية والساحل السوري.