آخر الأخبار
الخابور
خابور
Khabur - Khabur
الخابور الخابورالمناخ القديم تاريخ التحريات الأثرية تاريخ الاستيطان الفخار في منطقة الخابور ينبع نهر الخابور Khabur من جنوب – شرقي تركيا، ويدخل الأراضي السورية بالقرب من مدينة رأس العين، وتزداد غزارة النهر نتيجة وجود عدة ينابيع يصل عددها إلى ٣٠٠ نبع أهمها عين الزرقا والفوارة وعين أرخوم وعين جاموس،... اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السادس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1
- الكل 63234472
- اليوم 26
اخترنا لكم
إدريمي
وقع تمردٌ في نهاية عهد إيليم إيلمّا Ilim-ilimma آخر ملوك حلب[ر] أنهى حكمه وأجبر أبنا ه على الفرار إلى إيمار[ر] Emar (مسكنة حالياً على الفرات)، ومالبثت حلب أن خضعت لحكّام دولة ميتاني[ر] الحوريّة، فلما عاد أحد الأبنا وهو إدريمي Idrimi بعد سنواتٍ سبع قضاها في المنفى أعلن تبعيته للملك الميتاني الحوري باراترنا Parrattarna، والتزم أن يدفع إتاوةً له، واتخذ ألالاخ[ر] (تل عطشانة على العاصي حالياً غربي حلب) مقراً لحكمه.
الإرث
يكتسب موضوع الإرث Inheritance أهميته من كونه يسلط الضو على جانب مهم من جوانب الحياة الاجتماعية في المجتمعات القديمة المتعلقة بتنظيم انتقال الأموال إلى الورثة بعد الوفاة، وتنظيم العلاقة الاجتماعية داخل الأسرة، وتحقيق التوازن المالي بين أفرادها بعد وفاة المورِّث، فضلاً عن أن دراسة موضوع الإرث توفر فرصة لتعرف طبيعة الحياة اليومية والمعاملات المالية التي كانت تجري في تلك المجتمعات، وتساعد على معرفة التكوين الاجتماعي والطبقات التي يتكون منها المجتمع، وكذلك العلاقات السائدة بين هذه الطبقات وما تتمتع به كل طبقة من حقوق وامتيازات، ويساعد على تفهم النظام الكهنوتي وحقوق الكاهنات ودورهن في النظام الاقتصادي.