آخر الأخبار
حمص في العصور الكلاسيكية
حمص في عصور كلاسيكيه
حمص حمصحمص في العصور الكلاسيكية الدياميسالحماماتلوحات الفسيفساءأسوار المدينةالقلعةمعبد الشمسالمدافنيبدو أن حمص كانت منطوية على نفسها ضمن حدود تل قلعة حمص وعلى أطرافها خلال عهود طويلة. وتم تأسيس مدن جديدة في العصر الهلنستي، كما أعيد تأسيس مدن كانت موجودة من قبل؛ مثل دمشق التي سميت في هذا العصر (دمترياس Demetrias) وحلب... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد السادس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
بعلبك في العصور الإسلامية
بعلبك بعلبك في العصر الإسلامي آثارها يُعدُّ تاريخ بعلبك تاريخاً حافلاً لسيطرتها على المناطق المحيطة بها وعلى الطريق الرئيسي دمشق - حمص، ولكن أهميتها الأساسية كانت عسكرية منذ أن قضت المسيحية على الأوابد الوثنية قضاء يكاد يكون مبرماً، وبعد الفتح العربي أحاط العرب هذه الأوابد وحصنوها وأطلقوا عليها اسم القلعة. في سنة 16هـ/637م وبعد...
الأسطول
كلمة معرَّبة عن الكلمة اليونانية stolos، ومعناها الطائفة من السفن، ويُلاحظ أن بذور نشأة الأسطول العربي تعود إلى عهود الجاهلية؛ إذ تعد جزيرة العرب من الأقطار البحرية بحكم موقعها، فهي تشرف على ثلاثة بحار: الخليج العربي شرقاً، والأحمر غرباً، والمحيط الهندي وما يتفرع منه من بحار وخلجان في الجنوب والشرق.