آخر الأخبار
الحلي
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234623
- اليوم 177
اخترنا لكم
الإسكندر الكبير
الإسكندر الكبير Alexander the Great ملك مقدونية وأحد العظما في التاريخ القديم، يميز في الكتابات التاريخية بثلاثة ألقاب: (المقدوني) و(الكبير) و(الثالث). ولد في العاصمة المقدونية بلّا Pella، وكان ثمرة زواج فيليب الثاني (ملك مقدونية) زواجاً سياسياً بأولمبياس Olympias أخت إسكندر ملك إبيروس Epiros. تلقى الإسكندر في صغره تربية خاصة لم يتلقها أي من ملوك مقدونية ول سيما من الناحية التعليمية، فقد تولى تعليمه وهو في الثالثة عشرة من عمره الفيلسوف الكبير أرسطو (384-322 ق.م).
التصوير الإسلامي
يُعرف التصوير بأنه الرسم بالألوان أو تمثيل شيء عن طريق الخرط؛ أي بوساطة الكتل والأحجام، ويتفق الدارسون على أن التصوير الإسلامي يُعدّ أحد الأنواع المهمة للفنون الإسلامية التي تشكل بدورها جزءاً مهماً من الآثار الإسلامية، حيث يقدم التصوير معلومات مهمة، ويسجل الكثير من الأحداث اليومية والتاريخية الناجمة عن ذلك التفاعل الخلاق بين الإنسان والبيئة التي يعيش فيها، وهذا ما يظهر في الآلاف من المشاهد التصويرية التي وردت في الصور الجدارية على الفريسك أو الفسيفساء وكذلك في صور المخطوطات الإسلامية التي تشكل أهم ميادين التصوير في الحضارة الإسلامية، حيث كان لتزويق المخطوطات بالصور الملونة على الكتب (المنمنمات) الأدبية المختلفة- مثل دواوين الشعر والسِّير والقصص وكتب التاريخ والجغرافيا، والكتب العلمية مثل كتب النبات والبيطرة والعقاقير والفلك والحيل (الهندسة) وغيرها- الدور الكبير في لفت نظر الدارسين لأهمية التصوير الإسلامي؛ فقدم العديد من الباحثين الأوربيين مؤلفات مهمة، مثل كتاب «تصوير المنمنمات في الشرق الإسلامي» Miniaturmalerei im Islamischen Orient لكونل Kuhnel سنة 1923م، وقدم أرنولد Arnold سنة 1928م كتابه «التصوير في الإسلام» Painting in Islam، أما بلوشيه Blochet فقد ألّف كتاباً سنة 1929م بعنوان «التصوير الإسلامي» Musulman Painting؛ ليقوم بعد ذلك الباحث زكي محمد حسن سنة 1936م بوضع كتابه: «التصوير في الإسلام عند الفرس» الذي صدر في القاهرة، وتلاه كتاب المرحوم حسن الباشا بعنوان: «التصوير الإسلامي في العصور الوسطى» الذي صدر في القاهرة سنة 1959م. وتلا ذلك العديد من الكتب الأخرى المهمة لرايس Rice وثروت عكاشة و»أبو الحمد فرغلي» وغيرهم ممن ساهم في التعريف بهذا الفن وإعطائه ما يستحقه من الأهمية.