آخر الأخبار
الحريرية (زاوية-)
حريريه (زاويه)
¢ الحريرية الحريرية (الزاوية -)الوصف المعماري تقع الزاوية الحريرية في مدينة حماة بحي الفراية، وهو حي قريب من سوقي المنصورية (سوق الطويل) وسوق الصاغة الواقع في شارع المرابط؛ حيث تبعد الزاوية عنهما نحو ٧٠٠م تقريباً، ويتم الوصول إلى الزاوية عن طريق زقاق صاعد متعرج يبدأ بشارع المرابط، وينتهي ببناء الزاوية.الواجهة... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الخامس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234484
- اليوم 38
اخترنا لكم
الأغباني
الأغباني حرفةٌ دمشقيةُ الأصل، امتدّت وانتشرت في بعض الدول العربية. ويُعرف الأغباني بالنسيج الأبيض الذي يُطرّز بالحرير الأصفر، وكان سابقاً يُصنَع من الحرير الطبيعي وفق زخارف متنوعة، أما اليوم؛ فيُستعاض منه أحياناً بقماش الكتّان العادي المصبوغ أو السادة، والذي أصبح يُحصل عليه من شركات الغزل والنسيج.
الإربلي (الحسن بن زفر-)
عز الدين أبو علي، الحسن بن أحمد بن زفر بن أحمد بن مظفر الإربلي ويعرف بالحكيم. ولد في مدينة إربل وسافر إلى بغداد وتبريز، واشتغل وتغرّب ومارس الطب وغيره إلى أن قدِم دمشق في سنة 693هـ/1293م وهو في نحو الثلاثين. فأقام صوفياً في دويرة حمد في باب البريد، ثم سُمح له بمزاولة الطب، وقد آثر القناعة وعدم التبذل والاكتفا بالقليل، وكان يحفظ التواريخ والوقائع والشعر والنوادر. أخذ في دمشق عن محمد بن علي الموازيني والخلال والذهبي وبرع في الطب والنحو والحديث والتاريخ، وكان حَسن المجالسة.