آخر الأخبار
جوليا سواميا
جوليا سواميا
Julia Soaemias -
¢ جوليا سواميه جوليا سواميه هي إحدى الأميرات السوريات الأربع اللواتي شاركن في حكم الامبراطورية الرومانية في عهد الأسرة السيفيرية. كانت جوليا سواميه Julia Soaemiasالابنة الكبرى لجوليا مائسه[ر] من زوجها يوليوس أفيتوس Julius Avitus القنصل السابق وحاكم ولاية آسيا الصغرى خلال حكم الامبراطور سبتيميوس سفيروس[ر] Septimuis Severus. تزوجت من أحد... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الخامس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 63234479
- اليوم 33
اخترنا لكم
باوسانياس الدمشقي
باوسانياس Pausanias أحد المؤرخين القدماء الذين أنجبتهم سورية في عصورها الكلاسيكية، وينسب على أرجح الآراء إلى مدينة دمشق تفريقاً له عن كتّاب آخرين كثر حملوا الاسم ذاته وعلى رأسهم صاحب الدليل الأثري المشهور «وصف بلاد اليونان»، إذ كان باوسانياس من الأسماء الإغريقية الشائعة التي تسمى بها حتى بعض ملوك إسبرطة.
التنكزية (دار الحديث-)
تقع دار القرآن والحديث التنكزية داخل أسوار مدينة دمشق القديمة شرق حمام نور الدين الشهيد في الطريق الواصل بين سوق البزورية وبين جادة خان النحاسين المتاخم لقصر العظم، والمعروفة الآن بالمدرسة الكاملية أو دار القرآن والحديث التنكزية.