آخر الأخبار
الجوخية (خان-)
جوخيه (خان)
¢ الجوخية الجوخية (خان - ) يقع خان الجوخية داخل أسوار مدينة دمشق القديمة في الجانب الشرقي لسوق الخياطين، وقد شيّده الوالي العثماني شعبان أحمد شمسي باشا سنة ٩٦٠هـ/١٥٥٣م وفرغ من بنائه سنة ٩٦٣هـ/١٥٥٦م في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني. وتأتي أهمية الخان من كونه أول خان عثماني بني في... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الخامس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 63234479
- اليوم 33
اخترنا لكم
الإيوان
الإيوان Iwan كلمة فارسية معربة مأخوذة من "إيفان"، وتعني لغوياً قاعة العرش، ومنه إيوان كسرى، ويجمع في العربية على أواوين وإيوانات، وهو الصفة العظيمة المرتفعة عن مستوى أرض البيت، وتحيط بها ثلاثة جدران.
آثار تحت الماء (علم-)
علم الآثار الغارقة تحت الما Underwater Archaeology هو واحد من الفروع المتعددة والحديثة لعلم الآثار العام الذي يختص بدراسة التراث الثقافي تحت الما المتكون من الآثار المادية التاريخية من المدن الساحلية القديمة والموانئ والأبنية المرتبطة بها فضلاً عن السفن التجارية والحربية ومراكب الصيد الغارقة تحت ما البحر أو البحيرات أو الأنهار. وهذه الآثار تعدّ بمجملها وثائق أثرية وتاريخية ترفد علم الآثار العام من جهة وتكمل الجز الخاص من تاريخ حياة الإنسان المتعلق بالبحر ونشاطاته من جهة أخرى.