آخر الأخبار
الجسر في العصور الكلاسيكية
جسر في عصور كلاسيكيه
الجسر الجسر الجسر في العصور الكلاسيكيةالجسر هو العنصر المعماري الواصل بين أرضين، وفي اللغة الفرنسية pont وهي من الأصل اللاتيني pons وتعني الجسم أو الهيكل المستخدم للعبور بين ضفتي نهر، جاء وجود الجسر في حضارة الإنسان العمرانية تلبية لحاجة ربط المناطق بعضها ببعض وخصوصاً بين ضفتي نهر تسهيلاً لعمليات النقل... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234482
- اليوم 36
اخترنا لكم
إكليل
الإكليلCouronne: تاج معمول من أزهار أو أوراق طبيعية أو صناعية تزين الرأس، ولكن دلالة الإكليل قديماً لا تتطابق مع دلالته في العصر الحديث وهو "التاج الملكي". لأنه بالنسبة للأقدمين فإن التاج الملكي يقابل الإكليل الحديث بالنسبة لنا. ثمة أنواع كثيرة من الأكاليل التي يتميز بعضها عن بعض من خلال المادة المصنوعة منها والزخارف التي تحملها. وقد استخدمت هذه الأكاليل بصفة أساسية مكافأة على عمل يحمل الفضيلة العامة، أو للزينة في الأعياد.
الأبجدية
تقاسم الشرقَ القديم منذ بداية الألف الثالث قبل الميلاد نظامان للكتابة، أحدهما: نظام الكتابة المسماريّة[ر] في بلاد الرّافدين[ر]، والآخر: نظام الكتابة المصرية القديمة، وهو ذو ثلاثة أشكال: الهيروغليفي[ر] ّ Hieroglyphic (المقدّس) وهو أقدمها، ثم (الهيراطيقي Hieratic الكهنوتيّ) منذ مطلع الألف الثاني ق.م، ثم الديموطيقي Demotic (الشعبيّ) منذ القرن السابع ق.م. وعلى الرغم من أنّ النظامين كليهما مرّا بمراحل من التطوّر قلّلتْ ما فيهما من صعوبةٍ وتعقيد؛ فإنّ تعلّم أحدهما واستعماله ظلّ أمراً عسيراً لا يقدر عليه إلا القليلون.