آخر الأخبار
أم المرا
ام مرا
Umm al-Marra -
يعد أم المَرا Umm el-Marra أكبر مواقع العصر البرونزي في منطقة الجبول ويقع في منتصف الطريق تقريباً بين حلب وإيمار القديمة (مسكنة) قرب بلدة دير حافر، وربما أدى دور نقطة المَراقبة على الطريق المتجه من وادي الرافدين إلى البحر المتوسط. تبلغ مساحته زها 25 هكتاراً، وارتفاعه بسيط لا يتجاوز 9 م في أعلى نقطة. ويتوسط الموقع مرتفع يضم المنشآت المركزية محاط بسور، والموقع نفسه محاط بتحصينات وأسوار خارجية تتخللها بوابات. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234474
- اليوم 28
اخترنا لكم
الأنصاري (موقع-)
الأنصاري الأنصاري (موقع -) الأنصاري Ansari أحد أحياء مدينة حلب الحالية، يقع عند الطرف الجنوبي الغربي من مركز المدينة بجوار ضاحية الحمدانية الحديثة، وفي الطرف الغربي من الحي يقوم الموقع الذي يعتقد بأنه كان مجمعاً مدنياً زراعياً يعود إلى حلب القديمة. يتوسط الموقع أرضاً منبسطة تحدها من الجنوب هضبة الراموسة ومن الشمال...
أبو الدرداء (مسجد-)
احتوت قلعة دمشق في العهود السابقة على عدة مساجد، لم يبقَ منها اليوم إلا مسجد أبي الدردا الذي يقع في دهليز المدخل الشمالي لقلعة دمشق. يلتصق المسجد بجنوبي البرج رقم (10)، وفي السابق وجد في المكان ذاته قبل بنا المسجد دهليز البوابة الشمالية، ويعد وجود مصلى في دهليز المدخل ظاهرة معمارية متكررة في مدينة دمشق، حيث قام نور الدين الزنكي - عند تنفيذه لمشروعه إعادة إعمار مدينة دمشق (539-569هـ/1145- 1173م) - بتزويد معظم أبواب سور مدينة دمشق الأثري بمآذن ومساجد سميت بأسما الأبواب بقي أغلبها ظاهراً، وأهمها مسجد باب الفرج[ر] ومسجد الباب الصغير [ر] (الباشورة). وتذكر المصادر التاريخية أن باني مسجد أبي الدردا هو نور الدين، وقد قام الملك الناصر محمد بترميمه عام 725هـ/1325م، ولم يعد هناك أثر لمئذنة المسجد الأصلية، فالمئذنة الحالية للمسجد محدثة ومبنية من الإسمنت، وقد تم بناؤها في بدايات القرن العشرين.