آخر الأخبار
جبيل في العصور الكلاسيكية
جبيل في عصور كلاسيكيه
جبيل جبيلجبيل في العصور الكلاسيكيةأهم المباني الأثرية جبيل في العصور الكلاسيكيةالعصر الهلنستي (٣٣٣-٦٤ ق.م):بعد الانتصار الذي أحرزه الإسكندر الكبير في معركة إيسوس[ر] سنة ٣٣٣ق.م؛ انطلق لغزو بلاد فينيقيا، واستسلمت جبيل من دون مقاومة كما وضعت أسطولها في تصرف الملك المقدوني. وبعد وفاة الإسكندر أضحت فينيقيا مسرحاً لصراع خلفائه البطالمة والسلوقيين... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234484
- اليوم 38
اخترنا لكم
الآثار(ترميم- ) /الأوابد والمباني/
الترميم بمفهومه العام قديم جداً، وهو حاجة من حاجات الحياة (للإنسان والحيوان والنبات). مقابل كل عملية تلف توجد محاولة للإصلاح، ومنذ بدايات الحضارة حاول الإنسان إصلاح ممتلكاته (من أدوات وأبنية وغيرها…) باستعمال المواد المتوافرة حوله وبتطوير طرقه نتيجة الخبرات المتراكمة لديه.
بصرى في العصور الكلاسيكية
تقع مدينة بصرى Bosra في منطقة حوران جنوبي سورية، ويعود الاستيطان فيها إلى عصور سابقة للعصور الكلاسيكية، وتم التأكد من ذلك من خلال وجود دلائل أثرية في موقع المدينة، وخاصة في جهتها الغربية، حيث أشارت المسوحات والتنقيبات الأثرية إلى وجود استيطان من الألف الثاني قبل الميلاد. كما تشير نصوص مراسلات تل العمارنة[ر] إلى وجود اسم بصرى في الألف الثاني قبل الميلاد، وأنها كانت موقعاً حصيناً.