آخر الأخبار
الأسعدية (حارة-)
اسعديه (حاره)
Al-As'adiyya (Hâra-) - Al-As'adiyya (Hâra-)
حارة الأسعدية (نسبة إلى والي دمشق أسعد باشا العظم)؛ من الحارات الشعبية في دمشق القديمة في حي مئذنة الشحم، تمتد بين خان النحّاس غرباً ومسجد السفرجلاني المعروف بمسجد القاري [ر] قرب مكتب عنبر [ر]، وهي مرتفعة عن حي مئذنة الشحم، وفيها من جهة الشمال ثلاث حارات فرعية مرتفعة بوضوح تعدّ من أعلى حارات دمشق تقريباً، والحارة الوسطى منها هي الكبرى والعلىا وتسمى تلّة الشعيرية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 428
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 63234621
- اليوم 175
اخترنا لكم
الآثار الثابتة والمنقولة (أحكام-)
تختزن الأراضي السورية حصةً كبيرةً ونصيباً وافراً من الإرث الحضاري الإنساني، وهذا الإرث يتطلب القيام بمهامّ جسامٍ، وعملٍ دؤوب على الصعيد الوطني والعالمي واستراتيجية وخطط ونصوص ومبادئ قانونية لحمايته وإدارته.
إسماعيل باشا (مدرسة-)
تقوم مدرسة إسماعيل باشا في دمشق على العقار /681/ شاغور جواني قبالة المدرسة النورية الكبرى، وذكرها بعض الباحثين باسم المدرسة الإسماعيلية، أما اليوم فتعرف بجامع الخياطين لوقوعها ضمن سوق الخياطين.