آخر الأخبار
الآثار الإسلامية
اثار اسلاميه
Islamic monuments - Monuments islamiques
دخلت سورية تباعاً تحت الحكم الإسلامي حتى طُرد البيزنطيون من سورية، وحل المسلمون مكانهم، وقد أتى المسلمون مجددين بالنظرة المختلفة عن الذين سبقوهم من أصحاب الحضارات، حيث أعطوا مفاهيم جديدة للعلاقات والمجتمع ظهرت في العمارة والفنون، وتمثلت بأوامر الدين الحنيف وبآثار معمارية تتماشى مع هذا الدين. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : علوم - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 183
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234474
- اليوم 28
اخترنا لكم
أنطونيوس
ماركوس أنطونيوس Marcus Antonius (واسمه بالإنكليزية مارك أنطونيMark Antony ) أحد كبار القادة العسكريين والسياسيين الرومان في أواخر العصر الجمهوري.
الأموي (الجامع-) (دمشق)
يقع الجامع الأموي في قلب مدينة دمشق القديمة، وتُعدّ أرضه من أقدم الأجزا التي عُمرت فيها، فهي أرض مقدسة أُوقِفت للعبادة منذ آلاف السنين، أقيم فيها معبد للإله "هدد" الآرامي في مطلع الألف الأول قبل الميلاد، ثم شيد على أنقاض المعبد الآرامي معبد للإله "جوبيتر" Jupiter بُعيد دخول الرومان لسورية سنة 64ق.م، ويبدو من آثار هذا المعبد الباقية إلى اليوم أنه كان يحتل مساحة واسعة؛ وكان له سور خارجي طوله 380م وعرضه 300م، وكان مبنى الهيكل "التيمنوس" فيه ضمن ساحة مستطيلة الشكل شرقية غربية، طولها 155م وعرضها 100م، ويحيط بها سور ضخم مبني بحجارة كبيرة، وفي كل زاوية من زواياه الأربع برج مربع يرتفع فوق مستوى السور، ويحتوي كل منها على درج داخلي يصل بين طوابقه المتعددة، وتزين واجهات جدران السور الخارجية وأبراجه دعامات جدارية يعلو كلاً منها تاج مقعر الوجوه، ويزيد ارتفاع الجدارين الشرقي والغربي للسور على الجدارين الشمالي والجنوبي، وكان يلتف حول سور المعبد من واجهاته الداخلية الأربع رواق محمول على أعمدة.