آخر الأخبار
الجامع الكبير الأعلى (حماة)
جامع كبير اعلي (حماه)
الجامع الكبير الأعلى /حماة الجامع الكبير الأعلى /حماة يُعدّ الجامع الكبير الأعلى من أشهر جوامع مدينة حماة، ويقع في حي المدينة المعروف بها، بالقرب من القلعة من جهة الغرب.وهو من أقدم الجوامع الإسلامية وأهمها ليس في مدينة حماة وحدها؛ بل في العالم الإسلامي، ويقال: إنه خامس مسجد بُني في الإسلام... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234482
- اليوم 36
اخترنا لكم
أبقراط
عاش أبقراط Hippokrates (460 ـ 377ق. م) في جزيرة كوس Kos الإغريقية مقابل ساحل آسيا الصغرى الجنوبي الغربي، وقد اشتهرت هذه الجزيرة في العصور القديمة بسبب مركز الاستشفا الذي أقيم فيها على شرف الإله أسكلبيوس Asclepius، إله الشفا عند الإغريق الذي انتشرت عبادته فيها. وكان السبب في نشو هذا المركز وجود ينابيع مياه معدنية وكبريتية شافية من الأمراض. وألحق أبقراط بهذا المركز مدرسة للطب تطورت بسرعة لتصبح أشهر مدارس الطب في العصور القديمة في القرن الرابع قبل الميلاد.
ألفار
تظهر أطلال مدينة ألفار ماثلة للعيان بشواخصها وأسوارها الضخمة. وتبعد هذه الأطلال مسافة 70كم شمالي الرقة، و6كم عن الضفة الشرقية لنهر البليخ، وهناك قناة توصل المياه من نهر البليخ إلى هذه المدينة. سُكنت هذه المدينة في العصر الأموي، واتخذت شكلاً مربعاً طول ضلعه 320م، وأحاط بها سور ذو أبراج. وفي العصر العباسي - وتحديداً خلال القرن الثالث الهجري- امتدت مساحة المدينة إلى ما ورا السور في جهة الجنوب، واحتوت على مبانٍ إضافية. وللموقع الجغرافي لمدينة ألفار أهمية خاصة تأتي من كونه عند تقاطع الطرق الرئيسية بين بلاد الرافدين والجزيرة وبلاد الأناضول؛ ويمر بها الطريق بين الرقة والرها (أديسا .Edessa(