آخر الأخبار
التزجيج في العصور التاريخية
تزجيج في عصور تاريخيه
التزجيج glazing هي عملية تعتمد على معالجة سطح المادة الفخارية؛ وذلك من خلال إضافة مواد التزجيج التي تشتمل على السيلكا silicate والشمع والألمنيوم، وهي عناصر تتوفر في بنية الصلصال الطبيعي. تحتاج تلك التقانة إلى أفران متطورة قادرة على إنتاج درجة شواء عالية جداً؛ حيث يتشكل في نهاية العملية طلاء زجاجي على سطح الفخار. إن تشكل تلك الطبقة الزجاجية يُكسب الفخار قوةً وصلابةً ولمعاناً جميلاً؛ إضافة إلى أنها تجعل المادة الفخارية قادرة على الاحتفاظ بالسوائل مدة طويلة. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
الأنصاري (موقع-)
الأنصاري الأنصاري (موقع -) الأنصاري Ansari أحد أحياء مدينة حلب الحالية، يقع عند الطرف الجنوبي الغربي من مركز المدينة بجوار ضاحية الحمدانية الحديثة، وفي الطرف الغربي من الحي يقوم الموقع الذي يعتقد بأنه كان مجمعاً مدنياً زراعياً يعود إلى حلب القديمة. يتوسط الموقع أرضاً منبسطة تحدها من الجنوب هضبة الراموسة ومن الشمال...
أرواد في العصور التاريخية
ورد ذكر أرواد خلال الألف الثاني قبل الميلاد في رسائل تل العمارنة، وفي النصوص المصرية، ويرجح أن ذكرها ورد في نصوص إيبلا، كما ذكرت في نصوص ألالاخ [ر]، وفي حوليات ملوك آشور، وفي أسفار التوراة. وقد كان لسفن أرواد دور في مساعدة عزيرو - ملك أمورو - في الاستيلا على سيمورا Symura بحسب رسائل تل العمارنة، وعندما أغارت شعوب البحر على شرقي المتوسط ودمروا مدنه الساحلية مثل أوغاريت وغيرها نجت أرواد من هجماتهم.