آخر الأخبار
بوتنجر
بوتنجر
Peutinger -
خريطة بوتنجر Tabula Peutingeriana (وبالانكليزية Peutinger Table) هي أهم وأشهر خريطة للعالم الروماني، وصلتنا من العصور القديمة، وتعد تتويجاً لتطور علم الخرائط القديم الذي بدأ قبل آلاف السنين؛ إذ تشير الآثار المكتشفة إلى أن شعوب المشرق العربي القديم كانت أول من عرف رسم الخرائط. ويروى أن الملك سرجون الأكادي سار في فتوحاته على هدى خريطة - صنعت في عهده (القرن 24ق.م)- إلى الجهات الأربع. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الثالث
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234623
- اليوم 177
اخترنا لكم
الداودية (زاوية-)
تقع الزاوية الداودية في مدينة دمشق خارج أسوارها؛ في سفح جبل قاسيون؛ في منطقة «أبو جرش» (الصالحية)؛ تحت كهف جبريل؛ إلى الشمال الغربي من جامع الحنابلة [ر] وعلى الجانب الغربي من طلعة وادي الكهف وجنوبي تربة الروضة الأولى.
التحصينات في العصور التاريخية
التحصينات fortifications هي مجموعة التشكيلات المعمارية والعناصر الجغرافية الطبيعية التي تشكل النظام الدفاعي système défensif للمدن ضد هجمات الأعدا وحصر الدخول والخروج منها عن طريق البوابات ضمن الأسوار. وتطورت هذه التحصينات مع تطور الحضارات عبر التاريخ، فبدأت بالسواتر الترابية حول المدن إلى بنا الأسوار من اللبن ثم من الحجارة ومن سور واحد إلى عدة أسوار، وأضيفت إليها منشآت معمارية أخرى لها الوظيفة نفسها مثل الأبراج والحصون والبوابات. ومن أهم عناصر التحصينات وتشكيلاتها المعمارية: