آخر الأخبار
الأسعدية (حمام-)
اسعديه (حمام)
Al-As'adiyya (Hammâm-) - Al-As'adiyya (Hammâm-)
يقع حمام الأسعدية في وسط سوق المنصورية (سوق الطويل) في حماة، وهو سوق عظيم بناه الملك المنصور محمد بن الملك المظفر تقي الدين عمر. ويضم العديد من الحمامات والخانات والجوامع فضلاً عن عدد كبير من الحوانيت المقسمة وفق الوظيفة، ويجاور حمام الأسعدية خان الجمرك وجامع الأشقر وجامع الأحدب. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مباني - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 429
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234484
- اليوم 38
اخترنا لكم
التصفيح
حازت مجمل الصناعات والحرف الإسلامية- بما فيها حرفة التصفيح والتلبيس والتكفيت والزخرفة المعدنية للأبواب الخشبية- مكانة مهمّة بين الفنون؛ نظراً لوظيفتها الخدمية المتمثّلة بتدعيم البوابات الخشبية للكتل المعمارية وتصفيحها؛ وكذلك لوظيفتها الرمزية التي تعكسها العناصر الزخرفية التي تُجمّل هذه البوابات الخارجية والتي شاعت على نحو واضح خلال العصر المملوكي في مصر والشام خلال القرون ٧– ٩هـ /١٣- ١٥م، وقد وصلت أوجها إبان حكم السلطان الناصر محمد بن قلاوون؛ إذ شاع أسلوب تغشية الأبواب والشبابيك الخشبية بصفائح رقيقة من النحاس والبرونز المزخرفة بطريقة التفريغ، والحفر الغائر أو السطحي؛ لتنفيذ العديد من المشاهد والتراكيب الزخرفية التقليدية أو الرمزية التي عرفتها الفنون الإسلامية، ولاسيما التراكيب والمشاهد النباتية والهندسية البسيطة التي غالباً ما استخدمت أرضيات للنصوص أو بعض الآيات القرآنية أو الأوعية التي نقشت عليها؛ إضافة إلى الزخارف الهندسية المركّبة من الأطباق النجمية وأجزائها؛ التي تظهر مهارة الفنان المسلم الذي اعتمد أسلوب الدمج والتحوير للعديد من المواضيع الفنية المقتبسة من الفنون السابقة؛ وقولبتها وفق مفهوم الفن الإسلامي الذي تطور وفق منهجية مستقلة حددت الخطوط والسمات الرئيسية للفن الجديد الذي أطلق عليه اسم الفن الإسلامي.
الآلهة
لا تتعدى المعلومات الخاصة بالآلهة المعبودة Deities في عصور ما قبل التاريخ ما عبر عنه بالفن، مثل الدمى التي فسرها المختصون على أنها ترمز إلى الآلهة الأم [ر]. ولكن في غياب الدليل الكتابي من غير الممكن معرفة طبيعة العبادة في تلك العصور أو أسما المعبودات ووظائفها. أما في العصور التاريخية فقد هيأت الكتابة معلومات مفصلة عن الآلهات goddesses التي عبدت ومظاهر عبادتها بحسب المعتقدات القديمة مع ما يتعلق بذلك من أساطير وممارسات ومعابد.