آخر الأخبار
أبو ذر (جامع-)
ابو ذر (جامع)
Abû Dharr (Mosque-) - Abou Dharr (Mosquée-)
يقع جامع "أبو ذر" في مدينة حلب بحي الجبيل، جادة "أبو ذر" الغفاري، المنطقة العقارية (10) محضر رقم (408). أنشأه شمس الدين أبو بكر أحمد بن العجمي (ت 595هـ/1198م) للمذهبين الشافعي والمالكي، ومن المؤكد أن هذا البنا أنشئ في الأصل مدرسةً وسمي بـ"مدرسة ابن العجمي"، ويسمى الآن "جامع أبو ذر" نسبة إلى المؤرخ أبي ذر أحمد بن إبراهيم سبط ابن العجمي المحدث والمؤرخ الحلبي صاحب كتاب "كنوز الذهب"، وكان مدفوناً فيها. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مباني - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 105
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234482
- اليوم 36
اخترنا لكم
الأردن في العصور التاريخية
يشكل الأردن Jordan الجز الجنوبي الشرقي من بلاد الشام التي تشكل أقصى غربي قارة آسيا. وتبلغ مساحة الأردن نحو 92.000 كم2. تجول الإنسان قبل نحو مليون عام في منطقة غور الأردن، وجا ت أقدم آثاره من منطقة "أبو هابيل". لكن أدواته التي استخدمها وجدت أيضاً في مناطق أردنية أخرى مثل حوض نهر الزرقا /السخنة وحوض الأزرق وحوض الجفر. ولم تكن بيئة الأردن الجغرافية في ذلك الوقت مثلها في هذه الأيام. فآنذاك غمرت المياه مناطق واسعة منه، مكونة مجموعة من البحيرات الواسعة في مناطق الأغوار والأزرق والحسا والجفر. وأسهمت هذه البحيرات في جذب الإنسان للإقامة على أطرافها أو على مقربة منها. ولم يعثر في الأردن حتى الآن إلا على الأدوات الحجرية التي استعملها ذلك الإنسان القديم، ولم يعثر على بقاياه العظمية.
الامباشي (خربة-)
تبعد خربة الأمباشي Khirbet al- Umbashi - التي يرد اسمها بصيغة الأنباشي أيضاً- نحو 80 كم جنوب شرقي دمشق، وتقع في منطقة جافة لا يتجاوز معدل المطر السنوي فيها 100مم. يتكون الموقع من بقايا عدة تجمعات أثرية تقوم على أحد المسيلات البركانية (القرا)، وتقدر مساحته بنحو ستين هكتاراً. تنتشر في المنطقة ضمن مساحة 10كم2 تقريباً بقايا عمرانية قديمة، وتمتد خربة الأمباشي على كتل المهل البركاني الذي تتخلله بقع رملية. وتنتشر بقايا المنشآت الأثرية على جانبي وادٍ قليل العمق يتجه من الشرق إلى الغرب، وفي هذا الوادي تتجمع السيول شتا ً.