آخر الأخبار
أوستراكا
اوستراكا
Ostraca -
أوستراكا Ostraka كلمة إغريقية الأصل تعني "كسر الفخار"، ومفردها أوستراكون Ostrakon. ويقصد بها تحديداً كسر الفخار المستعملة للكتابة عليها. تعرَّب الأوستراكا بكلمة لُخاف، ومفردها لُخفة، التي أطلقت أصلاً على قطع رقاق من الحجر الأبيض أو الكسر التي اتخذها المصريون القدماء ألواحاً للكتابة والرسم بالحبر. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234623
- اليوم 177
اخترنا لكم
إبراهيم باشا (ثكنة-)
تقع ثكنة إبراهيم باشا داخل قلعة حلب في الجز الجنوبي الشرقي منها، شرقي الجامع الكبير في القلعة، وتشرف بواجهتها على جز كبير من داخل القلعة، وتطل من جزئها الخلفي على الجانب الشرقي والشمالي لمدينة حلب. وكان يوجد بالقرب منها طاحونة هوائية تقع في الجنوب الشرقي من الثكنة بالقرب من السور؛ أنشأها إبراهيم باشا المصري أيضاً. وإلى جانب الثكنة هناك بئر عميقة تسمى بئر الساطورة، ينزل إليها بدرج دوار يتألف من 225 درجة ينتهي بثلاث فتحات تؤدي إلى منافذ خارج القلعة، وإلى الجنوب من الثكنة قاعة كبيرة ينزل إليها بدرج مؤلف من 70 درجة كانت تستخدم مستودعاً للحبوب وفي وسطها حفرة مستديرة لجمع المياه.
ألفار
تظهر أطلال مدينة ألفار ماثلة للعيان بشواخصها وأسوارها الضخمة. وتبعد هذه الأطلال مسافة 70كم شمالي الرقة، و6كم عن الضفة الشرقية لنهر البليخ، وهناك قناة توصل المياه من نهر البليخ إلى هذه المدينة. سُكنت هذه المدينة في العصر الأموي، واتخذت شكلاً مربعاً طول ضلعه 320م، وأحاط بها سور ذو أبراج. وفي العصر العباسي - وتحديداً خلال القرن الثالث الهجري- امتدت مساحة المدينة إلى ما ورا السور في جهة الجنوب، واحتوت على مبانٍ إضافية. وللموقع الجغرافي لمدينة ألفار أهمية خاصة تأتي من كونه عند تقاطع الطرق الرئيسية بين بلاد الرافدين والجزيرة وبلاد الأناضول؛ ويمر بها الطريق بين الرقة والرها (أديسا .Edessa(