آخر الأخبار
أوج خان (خان-)
اوج خان (خان)
يقع خان أوج خان في الناحية الغربية من سوق النحاسين (المحمص) بمدينة حلب، ومدخله يواجه مدخل حمام النحاسين (حمام الست)، وكان مقراً لقنصلية ڤينيسيا ثم للقنصلية البلجيكية، وفي سنة 1016هـ/1607م جعل مقراً للقنصلية الهولندية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234626
- اليوم 180
اخترنا لكم
الثريا
الثريا Chandelier تعني في اللغة العربية النجم، وفي الفلك عنقود يحتوي على بضع مئات من النجوم يظهر منها ستْ فقط، وفي الفن أداة من أدوات الإضاءة تعلق في السقوف استخدمت في الكنائس والأديرة ثم أصبحت في الفن الإسلامي منارة متعددة المصابيح تعلق بالسقوف وتنار بها في البيوت الكبيرة والقصور، وتسمى أيضاً النجفة، كما أطلق عليها اسم التنور في العصر المملوكي، وتجمع: ثريات.
الأريوسية
الأريوسية Arianism عقيدة دينية مسيحية، نشأت في القرن الرابع الميلادي، وأثارت جدلاً حاداً في الأوساط الكهنوتية المسيحية، وقد أدينت في مجمع نيقية المسكوني ووصمت بالهرطقة. تنسب الأريوسية إلى أريوس أحد كهنة الإسكندرية الذي عين قساً فيها سنة 311/312م، وكان شهيراً بالورع وبارعاً في الجدل والكلام. وقد تأثر بمدرسة أنطاكية اللاهوتية وبمؤسسها لوكيانوس Lukianos، وتبنى مبدأ التبعية الذي نادى به حول علاقة الابن يسوع بالآب حيث يقول على الرغم من أن المسيح له وجود سابق إلا أن وجوده لم يكن من قبل الأزل. كما تأثر ببطريرك الإسكندرية ديونيسيوس Dionysios ت(246 - 264م) في جدله مع السابليين Sabelliens (القائلين أن الابن هو شكل أو ظهور لله الآب) حول طبيعة السيد المسيح حيث يقول مع أن المسيح كان شكلاً لظهور الله الآب فإن ابن الله لم يكن واحداً مع الآب بل كان كائناً آخر مختلفاً عنه كل الاختلاف.