آخر الأخبار
الإتروسكيون
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234617
- اليوم 171
اخترنا لكم
أهل الكهف (مسجد-)
خصّ الله عزّ وجلّ أهل الكهف في القرآن الكريم بسورة كاملة، وهم الذين آمنوا بوحدانية الله وتمسكوا بدينهم وثبتوا على الإيمان، ويعتقد أنه عندما حاول الامبراطور ديوقلسيانوس Diocletianus (285-305م) إجبارهم على الكفر؛ فضلوا الفرار بدينهم ومواصلة السير في طريق الرشاد. فيما يخص مكان أهل الكهف فإن الآراء تتعدد وتتباين ولكن أكثر هذه الآراء اعتدالاً - كما جاء في موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة - هو مدينة "أفسوس" أو"طرسوس"، ويمكن القول: إن جميع المصادر المسيحية على وجه التقريب تذكر أن "أفسوس" هي مكان الكهف الذي التجأ إليه الفتية المؤمنون، وأفسوس هي مدينة طرسوس كما ذكر فخر الدين الرازي.
دلمون
دلمون Dilmun هو اسم البحرين بالسومريّة (Tilmun بالأكادية)، حيث ورد هذا الاسم في الكتابات المسمارية لا ليدلّ في البدء على البحرين؛ بل على البرّ المقابل في الساحل الشرقي من الخليج العربي، ثم أُطلق على الجزيرة نفسها في أواخر الألف الثالث ق.م لأنها كانت- بموقعها وبما لديها من ينابيع مياه عذبة تحت سطح البحر- أكثر ملاءمة من البرّ لتكون محطةً للسفن التجارية العابرة في الخليج قادمةً من الشرق الأقصى حتى تبلغ بلاد الرافدين.