آخر الأخبار
-
أسماء الباحثين
-
جمال كبريت
الموسوعات
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63234475
- اليوم 29
اخترنا لكم
أهل الكهف (مسجد-)
خصّ الله عزّ وجلّ أهل الكهف في القرآن الكريم بسورة كاملة، وهم الذين آمنوا بوحدانية الله وتمسكوا بدينهم وثبتوا على الإيمان، ويعتقد أنه عندما حاول الامبراطور ديوقلسيانوس Diocletianus (285-305م) إجبارهم على الكفر؛ فضلوا الفرار بدينهم ومواصلة السير في طريق الرشاد. فيما يخص مكان أهل الكهف فإن الآراء تتعدد وتتباين ولكن أكثر هذه الآراء اعتدالاً - كما جاء في موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة - هو مدينة "أفسوس" أو"طرسوس"، ويمكن القول: إن جميع المصادر المسيحية على وجه التقريب تذكر أن "أفسوس" هي مكان الكهف الذي التجأ إليه الفتية المؤمنون، وأفسوس هي مدينة طرسوس كما ذكر فخر الدين الرازي.
التتن (خان-) /دمشق/
يقع خان التتن في سوق السلاح جنوب الجامع الأموي، شرق خان الحرير، في حي باب البريد، وهو من خانات العصر العثماني، بنا ً على الطابع والطراز المعماري، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة تثبت تاريخ البنا . وقد ذكره بعض الباحثين باسم خان التوتون، وسُمِّي كذلك نسبة إلى مادة التتن (كلمة عثمانية تعني التبغ والتنباك، وقيل التبغ فقط؛ لأن التنباك بالعثماني يقال له طومباق، إلا أنه لا يمكن فصل تجارة التبغ عن التنباك) التي كانت تباع وتشترى فيه، أما اليوم فلم يعد يستخدم لتجارة التبغ، بل أصبحت أغلب مخازنه مستودعات، مع بعض الورشات، منها لصناعة القباقيب والبشاكير والحبكة والتطريز والعلاقات الخشبية، والبزورية، وبعض المكاتب التجارية.