آخر الأخبار
الموسوعات
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63234482
- اليوم 36
اخترنا لكم
الآجر
ظهر الآجر Bricks في حضارة المشرق العربي القديم بعد المراحل التي استعمل فيها الطين ثم اللبن في العمارة. ويتم تصنيع الآجر بوساطة تعريض اللبن للشوي في أفران خاصة (قمائن)، بدرجات حرارة معينة. لكن التوصل إلى صناعة الآجر لم ينهِ الدور الرئيس للبن في تشييد الأبنية. إذ اقتصر استعمال الآجر على أجزا محددة من الأبنية وضمن استعمالات خاصة، وتعتمد هذه الاستعمالات على خواص للآجر في مقاومة الرطوبة وتحمل الأثقال الكبيرة. لكن ملا مة اللبن لمناخ المنطقة - بسبب كونه عازلاً جيداً- جعله مفضلاً في تشييد الجدران على الآجر، ناهيك عما تتطلب صناعة الآجر من جهود وتكاليف بسبب الوقود اللازم لعملية شيه.
انطلياس (مغارة-)
تقع مغارة أنطلياس في وادي أنطلياس على بعد بضعة كيلو مترات إلى الشمال من العاصمة بيروت.تم اكتشافها أواخر القرن التاسع عشر من قبل زوموفن Zumoffen من خلال سبر قام به في عام 1893م وكشف فيها عن بقايا جنين ولقى أثرية تعود إلى الباليوليت الأعلى والميزيوليت Mesolithic، ثم أعيد تنقيب المغارة في عام 1948م من قبل إيڤنغ Ewing حيث تم الكشف عن سبع طبقات أثرية متوضعة بشكل استراتيغرفي واضح، وهي من الأحدث إلى الأقدم كما يلي: