آخر الأخبار
من الموسوعة
الموسوعات
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1
- الكل 63234709
- اليوم 61
اخترنا لكم
الدرهم في العصر الإسلامي
وحدة نقدية ووزنية فضية، يُقدَّر وزنها بما يعادل ٥٠ - ٦٠ حبة شعير متوسطة الحجم، وتتباين القيمة الوزنية فيما بين الدرهم الصرفي والوزني.تعامل العرب قبل الإسلام بالدراهم الساسانية الصادرة عن دور الضرب في الامبراطورية الساسانية في أنحاء بلاد فارس والعراق، والتي كُتب عليها باللغة الفهلوية (الفارسية الوسطى)، وحملت على الوجه صورة الامبراطور الساساني، وإلى اليمين اسمه، وإلى اليسار كلمة «أنزوت كاد» (دام مُلكه)، أما الظهر فتتوسطه موقد النار المقدسة الزرادشتية مع اثنين من حراس النار، وإلى اليمين مكان الضرب، وإلى اليسار تاريخ الضرب.
الأراغوني (بيمارستان -)
يقع بمحلة باب قنسرين في مدينة حلب، ويعدّ هذا البيمارستان[ر] ثاني أهم بيمارستانات مدينة حلب بعد البيمارستان النوري[ر]، وقد بناه الأمير أراغون الكاملي الذي كان نائباً لحلب سنة 755هـ/1354م، وقد أراد له أن يكون بيمارستاناً عظيماً لم يُبنَ مثله في ديار الإسلام فكان له ما أراد، حيث جا لا نظير له في العالم من جهة سعته وإتقان عمارته وزخرفته، وكان مكانه داراً جليلة آلت إليه عن طريق الشرا الشرعي فهدمها وأبقى على بوابتها الفخمة وأدخلها في تصميمه لتكون جز اً منسجماً مع البنا الجديد، وقد أشرف على بنا البيمارستان أحد أمرائه ويدعى سيف الدين طيجا، كما يثبت النقش الكتابي فوق باب المدخل الرئيسي.