آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 841
- الكل 67492114
- اليوم 60482
اخترنا لكم
التنشيط ب-النترونات
التنشيط بالنترونات التنشيط بالنترونات neutron activation هو جعل عنصر (أو عناصر) موجود في مادة ما نشيطاً إشعاعياً radioactive بتشعيعه irradiation بالنترونات، أي بتعريض هذه المادة لتيار نتروني يتدفق من خلالها. يُسمى النشاط الإشعاعي للعنصر (أو العناصر) الناشئ بهذه العملية نشاطاً إشعاعياً مُحرَّضاً (مسْتحثا) induced. ويقال أيضاً إن العنصر الذي خضع للتنشيط قد نُشِّط. إن منحني التنشيط هو منحني نشاط عنصر تحويه العينة، بتابعية (بدلالة) الزمن الذي جرى التشعيع أثناءه. ولهذا المنحني نهاية عظمى تقابل الإشباع. أما الكاشف بالتنشيط فهو كاشف للإشعاع يسمح بقياس كثافة تدفق النترونات انطلاقاً من النشاط المحرَّض بهذه النترونات في مادة ما.
جابر بن أفلح
جابر بن أفلح (...ـ450هـ/...ـ1145م) جابر بن أفلح الإشبيلي، فلكي أندلسي، عُرف في القرون الوسطى في الأدبيات اللاتينية باسم جيبير Geber، وربما اختلط اسمه باسم الكيميائي جابر بن حيان[ر]. ولد جابر في إشبيلية ونسب إليها، وتوفي في قرطبة. عاش في حقبة كان الشرق الإسلامي يفتقر فيها إلى أسماء بارزة في علم الفلك في القرنين الحادي عشر والثاني عشر الميلاديين، ويذكر كثير من كتب التراجم أن لجابر بن أفلح تسعة مؤلفات في علم الفلك من دون ذكر أسمائها باستثناء اثنين.