آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 830
- الكل 67621099
- اليوم 78648
اخترنا لكم
المعيار والمقاييس في الفن
المعيار والمقياس في الفن بدأ الفن والعمارة منذ ما قبل التاريخ تلبية لحاجات معاشية أو اجتماعية متصلة بثقافة الإنسان البدائية وبتقاليده وإحساساته الفطرية، وكان هذا الهدف هو المعيار الأساسي critère الذي يكشف عن سمات ذلك الفن وتلك العمارة، وتمثَّل هذا المقياس échelle بالتناسب الذي ولّد مفهوم الجميل والرائع. منذ بداية التاريخ ابتدأ العقل في التدخل على حساب الإحساس الفطري، لكن هذا التدخل استمر وئيداً حتى عهد الأسرات في مصر، حينما أصبح للفن والعمارة قواعد ثابتة استمرت على امتداد الحضارة المصرية. على أن هذا التدخل كان يستند إلى عقائد مصرية قديمة أهمها بعث الحياة بعد الموت، وأبدية الحياة لمن هم في قمة المجتمع. وهذه العقيدة كانت سبب أبدية العمارة. فجميع الروائع المعمارية؛ الأهرامات والقبور والمعابد وما فيها من أعمدة وصروح ومسلات ترمز إلى هذه الأبدية. وفي مجال التصوير فإن جميع الآثار المكتشفة على جدران هذه الأوابد تشير إلى تأكيد الحياة بعد الموت.
أبو المحاسن (يوسف بن محمد الفاسي)
أبو المحاسن (يوسف بن محمد الفاسي) (937 ـ 1013هـ/ 1530 ـ 1604م) أبو المحاسن، يوسف بن ولي الله سيدي محمد بن يوسف بن عبد الرحمن الفاسي، ابن الجد الفهري الكناني النسب، المالقي الأندلسي الأصل، القصري الولادة والمنشأ، الفاسي اللقب والدار والوفاة. ولد بالقصر (مدينة في الأندلس بينها وبين شلب أربع مراحل) مأوى أبيه وجده، وبه نشأ آخذاً بما يعنيه، واقفاً على قدم الجد في كل ما مده الله به عليه، وقرأ كتاب الله العزيز هنالك، وأحكم قراءته بحرف نافع ورسمه وضبطه على الشيخ سعيد علي العربي، حيث كان يتوسم فيه الخير من خلال كلام شيخه عبد الرحمن بن عباد المجذوب: «وكان رحمه الله لا يعرف الفقر (أي التصوف) ولا ما هو فيه ، فقيض الله له الشيخ عبد الرحمن بن عباد المجذوب حيث كان يطلبه ويحوم عليه ويوافيه»، وانخرط في سلك الشيخ المجذوب فصحبه ولزمه وانتسب إليه وعول في أموره كلها عليه، وجوّد القرآن على يدي الشيخ الصالح عبد الرحمن بن محمد الخباز القصري كما قرأ عليه غير ذلك من العلوم.