آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 844
- الكل 68484561
- اليوم 19576
اخترنا لكم
روستان (إدموند-)
روستان (إدموند ـ) ( 1868 ـ 1918) ولد الشاعر والمسرحي الفرنسي إدموند روستان Edmond Rostand في مرسيليا، وتوفي في باريس، ويعد مسرحه نهاية مرحلة في تاريخ المسرح الفرنسي، فمعه أُسدل الستار على الحبكة[ر] الرومنسية المركبة، وعلى الشخصيات الحالمة وعلى المسرح ذي الطابع الشعري، وقد احتل فعلاً موقعاً مميزاً في الحركة المسرحية الفرنسية، إلا أنه أغفل بعد ذلك تماماً على الرغم من المسرحيات المتعددة التي تركها، ولم يرتبط اسمه سوى بمسرحية واحدة خلدته هي «سيرانو دي برجراك» Cyrano de Bergerac التي كتبها عام 1897 وبقيت حية مع الزمن، تُقدَم بصيغ مختلفة جديدة في المسرح والسينما.
ابن لنكك
ابن لنكك (… ـ 360هـ/… ـ 970م) أبو الحسن محمد بن محمد بن جعفر البصري الأديب النحوي الشاعر، نشأ في البصرة وقدم إلى بغداد؛ فحصل ثقافة جيدة، وألمّ بمعارف عصره وحفظ لطائف الأدب وظرائفه، وبرع في الشعر. روى الأخبار والأشعار، وأخذ عنه أهل اللغة والأدب عند إقامته في بغداد، وكان عالي القدر عند معاصريه، فوصفوه بالفضل والظرف، وتطلعت نفسه إلى المزيد، فقصّر به جهده عن بلوغ الغاية التي كانت تسمو إليها نفسه إذ كان التقدم في أيامه لأبي الطيب المتنبي ولأبي رياش اليمامي، فكسدت بضاعته وانحط نجمه، فأمضى وقته في هجائهما وذمهما وشكوى الزمان وأهله إلى أن توفي.