آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 892
- الكل 67920470
- اليوم 38061
اخترنا لكم
سولوموس (ديونيسيوس-)
سولوموس (ديونيسيوس ـ) (1798ـ1857) ديونيسيوس سولوموس Dionysios Solomos هو شاعر اليونان الحديثة القومي. ولد في جزيرة زاكينثوس Zakinthos غرب البيلوبونيز، وتوفي في جزيرة كورفو Korfu شمال غربي اليونان. ينحدر سولوموس من عائلة إقطاعية ثرية، أمنت له فرصة الدراسة في إيطاليا، حيث درس الأدب والقانون وانخرط في أجواء المثقفين، فاحتك بالأفكار الليبرالية الجديدة، وتعمق في دراسة دانتي[ر] وبتراركا[ر].
بريدة بن الحُصيب
بريدة بن الحصيب (... - 63هـ / ... - 683م) أبو عبد الله بُريدة بن الحُصيب بن عبد الله الأسلمي. وقبيلة أسْلَم من القبائل التي التحقت بخزاعة اليمنية. وتذكر بعض المصادر أن اسمه عامر ، وهو من صحابة رسول اللهr، أسلم هو وأخواه مالك ومَلْكان فيمن أسلم من خُزاعة، وكان ذلك عندما لقيهم رسول اللهr وهو في طريقه مهاجراً إلى المدينة، وقد لبّى بريدة ومن كان معه وهم زهاء ثمانين رجلاً دعوة الرسول r، وصلّوا خلفه صلاة العشاء، وتلقى بريدة ليلتئذ من الرسول صدراً من سورة مريم.