آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 816
- الكل 67440717
- اليوم 9085
اخترنا لكم
ما بعد اليورانيوم
ما بعد اليورانيوم العناصر ما بعد اليورانيوم transuranium elements هي العناصر الصنعيّة التي أعدادها الذرية أكبر من العدد الذري لعنصر اليورانيوم (92)؛ ولذلك تأتي مواقعها في الجدول الدوري للعناصر الكيمياوية بعد اليورانيوم[ر]، ومن هنا أتت التسمية. وقد اكتُشف منها عشرون عنصراً، حتى العدد الذري 112. ينتمي أحد عشر عنصرا منها- من النبتونيوم neptunium (العدد الذري 93) حتى اللورنسيوم lawrencium (العدد الذري 103) - إلى سلسلة الأكتينيدات actinides، أما العناصر ذات العدد الذري الأكبر من 103 فهي من سلسلة ما بعد الأكتينيدات transactinides.
السحايا (تشريح-)
السحايا (تشريح ـ) السحايا meninges (مفردها سحاءة) ثلاثة أغشية تحيط بالدماغ والنخاع الشوكي هي الأم الجافية dura mater والأم العنكبوتية arachnoid mater والأم الحنون pia mater. توجد فوارق كثيرة بين توضّع السحايا المحيطة بالدماغ وتوضع السحايا المحيطة بالنخاع الشوكي، مما يوجب دراستها في قسمين: دماغي وشوكي، قبل الخوض في دلالتها الوظيفية.