آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 926
- الكل 68606255
- اليوم 25262
اخترنا لكم
العقلانية في العمارة
العقلانية في العمارة ظهرت العقلانية بوصفها مذهباً معمارياً منذ القرن الثامن عشر؛ ذلك القرن الذي أطلق عليه اسم عصر العقل Age of reason، حين احتل العلم والمنطق المقام الأول في التحول الصناعي، وحين أصبحت العمارة صناعةً كغيرها من الصناعات التي لابد أن تواكب التحولات الفكرية والتقانية والحداثة ونزعة الوظيفية التي سيطرت على ذلك العصر. بدا تأثير الصناعة في العمارة منذ أن ابتدأ المعمار باستخدام الآلات في عمارته، واستخدام منتجات هذه الآلات في إنشاءاته، بل بدا هذا التأثير واضحاً عندما أصبح الشكل المعماري مستمداً أحياناً من أشكال الآلات ذاتها، وخاضعاً إلى جميع المبادئ العقلانية جميعها في إنشاء العمارة.
ميول (إيتيين-)
ميول (إيتيين ـ) (1763 ـ 1817) إيتيين ميول Étienne Méhul مؤلف موسيقي وعازف أرغن [ر] Organ، ولد في جيڤيه Givet، وتُوفِّي في باريس. يعدّ من أهم أساتذة الأوبرا الفرنسية في نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر. عمل عازفاً على الأرغن في دير جيڤيه، وذهب بعد ذلك إلى باريس؛ ليكمل دراسته الموسيقية فيها، والتقى المؤلف الألماني غلوك [ر] Gluck، وتأثر بأوبراه «إيفجيني في أوليد» Iphigénie en Aulide التي كانت قد حققت شهرة كبيرة في فرنسا منذ تقديمها عام 1779.