آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 812
- الكل 67276398
- اليوم 57563
اخترنا لكم
إنده (ميخائيل-)
إنده (ميخائيل ـ) (1929ـ 1995) ميخائيل إنده Michael Ende ابن الرسام السريالي إدغار إنده، أديب ألماني ولد في مدينة غارمش بارتنكيرشن Garmisch Partenkirschen، وانتقلت أسرته عام 1931 إلى مونيخ، حيث نشأ في محيط الرسامين والنحاتين والأدباء وأبنائهم. ودخل عام 1936 المدرسة. وفي عام 1940 التحق بثانوية ماكسيميليان Maximilian Gymansium، وفي عام 1943 أُخليت مدارس مونيخ جرّاء الحرب، فأكمل تعليمه الثانوي في مدينة شتوتغارت Stuttgart ثم درس المسرح في معهد أوتو فالكنبرغ Otto Falkenberg Schule، وتعرّف عام 1951 في مدينة مونيخ زوجته الممثلة المسرحية إنغبورغ هوفمان Ingeborg Hoffmann التي دخل بتأثيرها عالم المسرح السياسي بقوة وكتب عدداً من الاسكتشات والأغاني.
البلورات ب-التصوير الشعاعي (دراسة-)
البلورات بالتصوير الشعاعي (دراسة) دراسة البلورات بالتصوير الشعاعي radiocrystallography فرع من العلوم، تستخدم فيه الأشعة السينية [ر] لدراسة بنية الأجسام الصلبة فيزيائياً وكيمياوياً، كما يمكن أن تستخدم أيضاً حزم أشعة من الإلكترونات أو النترونات اعتماداً على خواصها الموجية. بعد أن اكتشف الفيزيائي الألماني فلهلم كونراد رونتغن[ر] W.C.Röntgenِ الأشعة السينية عام 1895، صارت لها استخدامات واسعة في كثير من المجالات ولاسيما في الفيزياء والطب وعلم البلورات[ر] وعلم الفلزات. وقد استطاع الفيزيائي الألماني ماكْس فون لاوي Max von Laue عام 1912 أن يثبت أن الأشعة السينية ذات طبيعة كهرمغنطيسية بدراسة انعراجها في الأجسام البلورية، مما أدى إلى معرفة انتظام مواضع الذرات في البلورات وتمييزها من المواد غير المبلورة.